============================================================
بركد به فبقال : أصفر فاقع ، كا يقال : أسود حالك (تر النيلرين) اليا لحسها : اى تسمبهم فتلتذ قلوبهم بذلك . والسرور : لفة تحصل فى القلب عند حصول موجبها ، وجهلة وتر الناظرين فى عل رفع نجر مبتا عذوف (قالرا آدع لنا ربلك ين لناما يى) اسائة ام عاملة ، كرر الوال هن حالما وصفتها ليزدادوا يانا (إن البتر) اى جنه المنموت بما ذكر ( تقشبه علنا) لكثرته فلم نهتد ال المقصودة : اهذار عن السوال (وانا انه شاء آقه لسهتدون) الها. وفى اشتنائهم فى هذا لسؤال الاخيرانابة ما وانقباد ودليل غم وحري عل موانقة الامر . فى الحديث "لو لم يسنثنوا لما ينت لهم ال آسر الابد (قال إنه يقول اثا بقرة لا دلول) غير مذلة بالصل ، صبفة مبالضة ولنا لم تدخظها هاء (تنير الأرمت) تقلبها للرراعة ، والحلة صفة قلول " داخل فى التنى ، او حال منه (ولا تسقى الحرت) الأرض المواة لاررع : أى لبست ساقية . قال البضاوى : لا ذلول صفة لبقرة بمعنى غير قلول و "لا، الثانبة مزيدة لتاكيد الاولى ، والفسلان صفتا وذلول كأنه قيل : لا ذلول مثيرة ولاساقية .1ه، (ملمة) من العيوب وآثار السمل وهو خبر مبندا مخوف ، أو المني أغلص لونها لا يبة بيما) لا لون فبها يخالف لون جلدبعا فى صفراء حتى ف فررنها واظلاها وهى فى الامل معدر وشاء شبة : خلط بلونه لونا آغر (قالرا) بعد تمحضيفهم وصف البقرة (الآن جنت يالحق) بحقيقة وصف البقرة : أى نطقت بالبيان التام ، فطلبوها فرجدوها عند الفتى الباز بأمه فاشثروها بمل مكها فما كا تقتم (قذ بحوها وما كمادوا يفملون ) ذلك لغلاء ثمنها ، وف الحديث ولو ذبحوا أى بقرة كانت لا حراتهم ولك شندوا على انفسهم شفد اه عليهم، ( وأذ قحلم تفا) اسمه هعاميل، (قادارأيم) فيه ادغام الناء ف الاصل ف الدال : أى نخاصمتم وتداضتم (يبيما } نسكان كل راحد يدي عن يقنسه ويحيل على ماحبه ، وابهجع ف "فلم لوجود القتل فيهم (والل تخرج) مظهر (ما كنتم تكتمون) من أمرها وهذا هر أول القصة أغر لان الغرض الام إنما هو ذبح البقرة للككف بمن القائل ثم ذكر القتل مبالفة فى تويخغهم ، وهر اعتراض ين المعطوف عليه والمعطوف. وهر (فقلا آفربوه) اى القثيل (يسيخما) اى بع كان ، وقيل بأصفريها ، وقيل : بفضذها الايمن ، وقيل : بالاذن ، وقيل : بعجب ذنها . وف الكلام خف ، أى : فخرب لبي خام واوداجه ضتب دما وقال فتلنى فلان وفلان لابنى عمه، ثم مات و لحرما اليراث وقلا ، قال تعالى خاطبا من ححر احياة القتيل او نزول الاية (كذالل يتحي أله الموق ويريكم "ا يا يه) دلاثآل تقرته ، وحل الكاف نب صفة مممر حذوف ، أى لحبى احاء مثل احياء الموقى ( للكم تعقلون) المراد منكم ، نتعطون أن القادر على احباء نفس واحدة قادر على إحياء تقوس كثيرة فتومون وقد استدل مالك رحمه الله لاما تقدم من قول اتتل وقل لاله عل محة لقول لى التاعة بتمرل التنول : ودى عد بلان،
مخ ۳۵