285

============================================================

187 ه خذف مفعول ترى لدلالة الظرف عليه أى ولو ترى الظالمين ( فى قمراش ) سكرات (السرت رالكريه بايطو أبويهم) اليهم بالضرب والتعذيب يقولون لهم تعنيفا وتشديدا ف الإزهاق (أنرجرا أنقت الينا لنقبضها أى أغر جموها كرها من أبادكم ، لان الؤمن بحب لقاء الله بخلاف الكافر، وقيل معناء خلصوا أنتكم من هذا العذاب إن قدرتم على ذلك فيكون هذا القول توييغا لهم (البوم) أى وقت الاماة (تمزون عذاب المونه ) إلي ما لا يتاهي ، اى العفاب المتضمن للثدة والإعانة واضافه إل المرن لمراتنه وتمكت فيه ( بتا لمثم تقرلدن على أله فير العق ) بادطاه النبوه والايحاء كذبا (ولتم عن مايلتيه تسشتخبرون) وجواب لو لرايت امرأ ظليما اى شديد القبح ، ويغلل لهم انا بعشها (ولقد جمتسونا) للحساب والجراء (فرادى جمع فريد أى منفردين عن الاموال والاولاد والأهل وسابر ما آثرتموه من الدنبا أو عن الاعران والاوثان الى رهتم أنبا شفما ؤكم وما تدعنا من أن فرادى جع فريد كأسير وأسارى هوما فى مدارك الننزيل، وفى أنوار النزيل جع فرد ، والالف للتأنيث ككسالى وكسلى، وفى غاية الامانى جع فرد على ضلاف للقياس، كأنه لما كان بمعنى الفردان على ورن السكران جمع جمعه. قلت وفى الاتفان عن الانقش جمع أفراد . جمع فرداه . وفى القموس شيء فارد وفرد وفره كيل وكف وكندس وعنق وسحبان وحليم وقنو أى منقره * وقال قبل ذلك لفرد نعف الزرج والتهو ابمع فرادو من لانظير لهوالبجع افراد وفرادى اه. (كما خلتنا كم أؤل سية) أى حفاة عراة فرلا وهو بدل من فرادى أى على الميثة التى ولدتم عليها فى الانغراد أو حال ثانية إن حوز التعدد فيا أو حال من الضمير فى فرادى اى مشبهين ابتداء خلفكم ، أو صفة مصدو جتنونا أى بهينا كلقنا لكم أول مرة ( وتركنم ما خر لنا كم ) اعطيناكم من الاموال فاشنظتم به عن الآغرة (وراء ظهوركم) فى الدنيا بغير اختياركم ولم تقدموامته شيئا ليوم تشته فبه الحاجة . قال فى الجواعر : واعطلم يا اخى أن منه الأيةلكربمة ونحموها وان كان ساتما ى الكفيار فليو من فيا مضبر ومز دهر (ز) يقال لهم تويخا (مانرى ممكم يفماء كم) الامنام ( الذين رعمتم انهم يكم ) اى ف اسحقاق مدتكم ( ثركاء) * ( لقد تفتلح) ما (بيتكم ) بالتعب لنانغ والكسانى وحفص عن جاصم ابى يقطع الاتمل ينكم، وبالرفع لباين اى تطع وصلكم وتش عمكم ( وضل) ذعب (عنكم ما كتشم تزصوذ) ف اله نيا من شفاعها، ثم بومن على التوحيد بعد (بطال الإشراك بقوله ( إن أنه تايق الحب ) عالقه أو شافه عن النبات ( وألنوى) عن النغل ، وفاعل هذا لكم هو المتحق لعبادتكم دون غيره، وقيل المراد الشق الذى فى النواة والمنطة والاول أو جه (يغرج للحمى) ما ينمو من الحيوان والنبات ليطابق ما قبله (من المي) ما لا ينمو اش اش 3 كاليطف والحب ، أو المومن من الكافر أو المالم من الحاهل ، وهذا أقعد معنى ثم الاول أوفق للقام

مخ ۲۸۵