280

============================================================

مورة الانا 48 من جملة المقول صطف على " إن هدبى الله واللام لعلبلى الامر أو بمعني الاء او راية (وان أيييرا الصلاة وانقوه) عطف على لنسلم أى للاسلام ولاقامة الصلاة (وهر الذى البه تخرود ) لا ال خيره فيمهازيكم على وفن اعالكم * وقول من قال ان الآية المنقدمة نر ف ابى بكر لها أمره ابنه عبدالرمن بالرجوع إلى الاوثان عمبف، ولذا لم نذكر قصته ( وهو الذى خلق المثوات والأرض) قانما (بالعق) أو خلقا ملتيا بالحق لا بالباطل واللسب، يل ليندبروا فى شأنهما ويتدلوا بذلك على كال قوة بدعهما وعلى وحدا نيته وتفرده بالالوهبة ، وفيل : الباء بمعني اللام . اى لإظهلر الحق ( و) اذكر الخلق او الإعادة (يوم ) اى حن (يقول) لنىء من الاشياء ( كن فيكوذ) او المراد باليوم يوم القبامة يقول للخلق قوموا نفيقوموا (توله الحق) الصدق الراقع لاتحالة، ويحتمل أن الظرف خبر مقسم وه قوله مبيتدا مؤخر والحق صفته ، مثل قولك : القنال بوم الممة والجلة اسمبة، والمعنى قوله كاتن حين يقول لكل شىء من الاشياء " كن فكون ، فهو برهان لخلق السموات والأرض بالحق لد خول كبنوتهما تحت هذا العموم ، وقيل بوم منصوب بالعطف على الموات أو على الهاء فى "وانقوه . وفى مدارك التنزيل المعتى أنه خحلق السوات والأرض بالحق والحكلة ، وحين يقول لنىء من الاشياء كن فيكون قوله الحق والحكة، أى لا يكو ن شيعا من السموات والارض وسار المكونات الا عن عكمة . اه . (وله السلك) مبتدأ وخبر (يرم يفقع فى الصور) ظرف له أى لاملك ف ذلك اليرم لاقيقة ولا بجازا إلا له سالى .

والصور قرن فيه أرواح الحخلامق بإذا كان وقت البمث نفخ فيه اسرافيل نطار كل روح ال بهده ، وهى النفسة الشانية (عا لم النبب واليهادقو) رفع على المهح خبر مبتدلم حفوف (وهو الحيكيم ) ف منمه فى الإضاء والاحباء (التخبيم) ياطن الاشياء كالحساب والجزاء، كالقذلكة للاية ولما كان المشركون يعبدون الأسنام ومع ذلك يرعون أنهم عل ملة لبراهيم الذى هو اول من كسر الامنام، كنبهم غوله (د) اذكر (اذقال أراهم لا يه آزر) هو لقبه وامه تارح - بحاء مهمة - ابن ناحور بن شاروخ بن عابر بن تلغ ين أر طشذ بن سام بن نوح . وقيل آزر وتارح علان له . وفى لاب التأوبل : إن الصحيح أن أزر اسم لأبى ابراهيم لان الله تعال سماه به وما نقل عن النسابين والمؤرخين أن اسمه تارح ، ففه نظر، لانم إنما نقلوه من أصحاب الأخبار وأعل الير من أعل الكتاب، ولا عرة بنقلهم . ون آخرج البغلرى عن التبى ويلقي ابرا ميم ابله آزر الحديث * فسماه آرر ايضنا ، ولم يقل تاديح، نشبت ان اسمه ازر لاتارح وال أهلم . (أنتيذ امتاما آلهة) تبدها؟ استفهام تويخ ، وأتى بسبغة ابجع مبالفة ف تحيله حيث لم يرض إلله واحه آخر من دون اله ( اقى أراك ) رؤية قلب وبصر (وقوسك فى صضلال) عن المق (ميين ) ين . لان يا لا يمع ولا يبصر يته وين الالوهية يون بعيد ( وكذ لك) كما أريناه اضلال ايه رقرب و نرى أراهي) يصره وصيرته (تلارت للشكرات والأزعر) ذلافها وبدانها

مخ ۲۸۰