============================================================
لوكان فى فسرق (لقعى الامريي ريتݣم) بان ابجله لكم غنبا لرب واستريع ولكنه عد اله (رآةه آعلم بالظا لمين } وسحازيهم بظلهم. وهر ف معنى الاسندراك اى لكن الامر إلبه وهو اطم بكم أريعنده) نعال اسفانح النيم خراته جمع مفتع بفتح اليم وهو المخزن ليس لاحد وصول اليهاء ويويده *وان من شىء إلا عدنا خرائنه، او الطرق الوصلة إلى عله جمع مفتح بكسر الميم بمعنى المفناح، ويوبده قراء مفاتيح شبه النيب بالاشياء المستوئق بها بالاتخال أسنعارة بالكتاية وأثبت لها المفايح تخيلاء ومن نده المقناح بعرف كيف يفتع به هو الذى يتوصل إلى ما فى الخزانة والله تعالى هو المنفرد بالغبب (لا يعذها إلامو) لا ينوصل إلى المغييات أحد غبره ، وفيه رد على المتبحم المخقول الاى يدعى علم الفيب، والفلسفى المطرود الذى يرعم أن الله تعال لا يعلم الجزثبات. وفى البغارى أن رسول القه صل الله عليه وسلم قال " مفاتح للنيب خمس: إن الله عنده علم الساعة وينزل للغيث ويعلم ما فى الأرحام وما تدرى نفس ماذا تكب غدأ وما تدرى تفس بأى أرض تموت، . قال القطلانى علم الساعة علم قبامها لا يعلم ذلك نبي مرسل ولا ملك مقرب، ولا يعلم وفت إنزال الفيث من غير تقديم ولا تأخير وقى بلد لا يهاوزه إلا الله ، لكن اذا أمر به علمته ملا تكنه الموكلون به ومن شاء اله من خلقه، وكذا مافى الآرحام من ذكر أو أتى سميه أو شقى، وكذا كب النف ف دنياها وأخراها من خير وشر* ويأى أرض تموت ، قال : وقولنا إذا أمر به علته لا ركنه الخ.
مستفاد من قوله وقلا يظاه على غيه احدا إلا من ارتضى من رسول والولى تابع لرصول ياخذ عنه اه.
وقال ابن العربى فى الاحكام : فكل من كال ينول الغيث غدا فهو كافر بأملرة أولا، ومن قال يملم ماقى الرحم بلا أمارة فكافر، فإن كان بأمارة كقوله ان كان الكدى الابمن مسود الحلة نهو ذكر، وإن وحدت الجنب الاير اثقل فاولد أثى ، وادعى ذلك نحرية لا واجحمبا لم يكفر ولم يفسق ومن ادعى علم الكب فيما يتقبل فكافر، وكذا من أخبر فيما يكون قبل كونه اه وقبل مفاتع الفيب خزائن الارض، وقيل وفت نزوللمذاب .
وقبل ما قاب من الثواب والعقاب* وقيل انقضاء الآجمال وأحوال الصاد من السمادة والشفاوة وغواتيم اعاهم والله أعلم. ( ويعلم ما فى البر) من الغراب (والبحر) من العجاب إذهو الذى أبدعما وأودعها فيهماء وقبل لبر القفلر والبحر القرى الى على الانهار وعلى كل هو صاف للإخبار عن تعلق عله بالمشاصات على الاخبار عن اختصاص العلم بالغيات (وما تسقط ين ورت إلا يعلتها ) قل سقرطها مبالتة فى إحاطة عله بالجريات (ولا حمتة ف تلتات الارض ولا رطب ولا يا بس) صلف على ورقة بحب المعفى (الا ي كتاب مييني ) بدل من إلا يعطها بدل الكل إن كان المراد بالكناب عله تعالى او بدل الاشتمال إن اريد به اللوح التفوظ ، وقرنت اللاثة بالرفع عطفا على عل من ورقة أو على الابتهاء والحخبر إلا فى كتاب، والمعنى يعلم عدد ما سقط من أو راق الشجر ومايقى، وما بطن فى الأرض من الحبوب آند ور رورد وابس انار بد الاناء ال تل بسر با امه نسق لب بعلد با طا مرما
مخ ۲۷۶