254

============================================================

مايقدفه مبنا اوالضمير للميد، وطملبه اكله (متاما) منعول له اى تمنبسا (لكم) تا كاوته (ويلكبلرق) المسافرين مشكم يتدودونه (وحرم عليكم سد البر} مايعيش فه ويفرخ فيه * وان كان يعيش فى الماء ف بعض الاوقات، كالبط فانمرمنآ لا نه بتوالد فى البره والحر مرعى له ، قاله فى مدارك التزيل يعنى حرم عليك أن تصدوه ملتمتم حرما) فو صاده سلال لنفسه نللرم اكله كا تقدم، بينته للسنةه والهراد منسد ابر عنداههرر لا بعل للحرم صيده ، وكذلك طبر المساء كله من ميد الر، قاله فى لباب اثاويل ( وأتقوا الله اللدى إليه تحشرون) مبالنة ل التفير من خالفته. ولما عرم صبد الحرم أشار الى شرف الكمة الى هى أصل هذه الحرمات بقوله (تمل أله الكصة) سميت بها لتكبها وادتفاعها (لليت الحرام ) بدل أو عف يان على الدح لا الإيضاح، أو مفعول ثان أى صئرعا (فياما للناس) سبب صلاحهم واشاشهم، اذيقوم - أمن دينهم بالحبج اليه، وهنباه بأمن داخله ، وعدم للتعرض له وجبى ثمرات كل شيء إليه، وفرا ابن عس فيسما عل أنه مصدر كقيام أعل كما أعل فعله ، ونصبه على المصهر او الحال، وقيم النوه وقباته ما به صلاسه واستقات ( والثمر التعرام) بمنى الاشمر الحرم ، وهى : نو التسدة وذو الحجة والحزم ورحمب غى قبام لهم بأمهم القتال فيها (والهدى) تباما لهم بالتمتع للفقراء، والثواب للنقزين به ( والتلاتد) اى فوات القلايد افردعا لانها أغرف واكثر ثوابا كما تقتم، أو لا من صاسحب القلائد، وهى حبل يفتد الرجل وهملق عليه نعلين أو نعلا يقلوه بعيره فكل من لقيه لم يرهه ، وبكون ساجمرا ينه وين من يطلبه (لالك) المحمل الذكور (يتعلسوا أن آقه يعلم ما نى اسطواس وما ن الأزض) لا يحو سه من مكة ، لجه ذلاع بملبا لجالج ودنع الضار هنكم قبل وقوهها دليل على عله بما فى الوحرد وما هو كان ك مسه بنوه (وأنه أل يتلي تميبه علير) تسبي بد تنصيص وبالقةه بسد الطلاق (آطترا أن آفه تره لليقاب) لاعاته ( وان آفه تظود دحيمر) لاولياته. تنم سفة الجال فى الومد وارهد 2 فى مقام النكلف (ما على الرسود الا اللرغ) الابدع لكم ، وقه أتى ما طيه (وأظ يطم ما يتون وما تكتسون) من تصديق و تكذيب وضل وعوبمة، فبهاريكم به (قل لا يسترى) ف المدابا والمدتات (التبيث وللظيب) من الانحاس والاعحمال والاموال، فلا يسشوى المحرام والحلال، والردىه والحبد، والكافر والمومن، وللصاح والطال (وتر اصحيك كثرة للتبيدي) لان طانبته عافة سوه والصود القليل خير من الفموم للكثير ترغبب فى صايل الاصال والاحوال ، وحلال الا.وال، كا 6ل (ق ثما اث) برك الحجيث (يا أولى الألاب لعلكم تنيحون ) لك تفوزوا . قال ف الهوام المحسل : قوله لا بتوى الخبيث والطيب عام فى عيع الامور فى المكلسب وعده للناس والمهارف، وتحو ذلك . اء.

ونزل بيا اكز الاهراب ييزال النبى صلي الت عليه وسلم عا لم ياسرهم ومالا يضبهم (با العا الثمين آمثوا لا تألرا من اشيا ان تبة لكم توكم ) الثرط وما صعاف علبه صفة لاشياء، اى إن تظهر لكم

مخ ۲۵۴