============================================================
9 بعد منا اليان عل اتم يتمون ام لا) اينايأ بان الامي في الهع والتخير باني كناية، وان الاضارة اقطت اوا يلمر الله واييجرالرموذ) فيا اسرا به (و اخورال مانياعه اور هالفتها (قان توليم فاعليرا انتاعلى رسورنا الاغ اشبين بو ن بخ وحراقكم عطينا (لبس على الفين اثرا وقيذو للعايتاسه جمناح فيا طيمسوا ) عما لم بحرم عليهم أو من الخر واليس قيل التحريم ، لانها نزلت لاقال بسخن الهرد أو غيرهم : قل قوم والمخر ن بطونهم فا بالهحم الكن الحكم عام وان خص البب قالجناح مر تفع عن كل من طمم شييا اذا ما اتق الله فيا حزم علبه كاال لاذا ما اتقرا) الحرمات (وآمنواوقيلرا الطا لعات هاى نبتواعل الايمان والاعال الصالحات (ثم اتقرا ) ما تهند حرمته كالمر ( وآمنوا) بانكم اله( ثم اقرا) استروا على انقد المعاصى (واستوا) أخلصوا فى ذلك كله لقوله عليه السلام : الإعان أن تعبد الله كانك نراء أو احنوا على اناس بما أمكنهم ، وقبل اشارة ف المراضع الثلاثة : إلى مراتب النقوى . الاول : اتقاء العلرم تقوى العوام * والثناق : اتقاء للشبهات تقوى الخواص ، والثالث : انقاء خراة وهو ربط سره على اق ، نقوى خواص الخواص . نهى مراتب للبدأ والوسط والمتهى (وآله يحب السعيين) ينيهم على لحابم وهنا صح على الايان والقوى والإبحسان، لان هذه القامك من أقرف الهرحك (يا الها الذن آمنوا تبكر تكم الا) ينبرنكم (يتجه ) يره لكم، له وسقره باعبارما اباع لهم بن النهم (يين العير) بمعنى المصيد، ومن للبعيض أو لبان الحنس ، هى وهرورها في عحل جمز صفة نيء ( تناله أبو يكم ) اى الصغلر منه كالبيعه والفرخ وما لا يقدر على الفرار (ورماسكم) التكار منه وكما ونفي لصحابة مع للنبي صل اقه عليه وسلم ، وهم يحر مون فكانت الوحش والطير تنشام قى رحالم (ليعلم آق) علم طهور يخطلق به الثراب ولمقاب (من ينافه يالنيب ) حال أى ظبا له ه بعتب الصبد لقوة ايمانه من لا يخان لعنعف (يمانه (نمن اتتدتى بعد ذ لك) النبى عنقا صطاده (فلةه عذاب اليما فى الدنيابالا بسو الاخرة بالكار واليح أن سلاب الاية عام لهبع الناس الحلال والمحرم، وبين النسكلف بقوله(يا اخا اللدين آمنوا لاتتتلوا السبد) أى المصيدو هو كل حيوان متومش، ما كول لحه أم لا . غلانا كشاضى فى تخصيصه بالأكول. فيهب الضمان عنه غيره على لاتل سع ونم ونجوء . ماشبا او طارا فن الحرم أو غمه * ولا تامرا به، ولا تضم وا إليه ، ولا تدلوا طبه (وأشم حرم) اى عرمون بي أو همرة جمع حرام داخل الحرم أو المحرم ، ولستتى الشارع نس فواسق يقتلهن المحرم ة الغراب والحداة والسقرب والفارة والكلب للعقور . والإهاع على قل الحية ، ولا يحوز قل :كا لبعوض ما لا يعند ضرره فإن أمر المحرم أو دل فقد أساء، ولا كفلرة علبه ، ولا يا كل لحم صبد صيد له ، خلافا لا بي حنيفة، وهوز له ما صاد الحل لنفسه فى الحل، وكل ما ذبحه الحرم من اصيد أو قه - هدأ او ضطاء نهر مبنة الا برره ولا نسم غلدما فتانش فى وه: ان دكه ده وجوره نع اوراثآى الاسب )* املم أ
مخ ۲۵۲