247

============================================================

ان نجنوا ) بذلك عن الهي وولاتل المدى (وتشرا ) عن الوصظ ( ثم تي الله عليهم ) لما تبورا ( ثم هيوا ومسوا) ثايا، والمراد بهولاء اعضاب اولك (كير منهم ) بدل من الصمير ، ومن اللاية واملام الاداب انلد النوية ى هي من اشرل الاخال إله ، واسناه لسي والصسم الهم (وأله تصير بما يسلون) بعازيهم به لالقذكفر النزن فاوا ان أفه هو السيخ أن سستيم اعاده، لان ما شم مقلة من عاصر النبي يلم اقص طبه وسلم من ود نمران، وهذا لمن عاصر عجى بديل قره (وقال تبيبج تا بنى انر ايل اعبةوا اقةه ربي وييكني) باني مد ولس يالله. ره عللسا بننبم (اله ن يثرذ بالقو) فا لبلوة غيره ( نقد حرم أله عليه المتة) معه أن يدخلها ( وماواء النار وما لظاليين من) صة(أنصاد) يمنعونهم من عذاب الله * وضع الظاهر مومضع المضمر كجيلا على أنهم غلوا بالإشراك فهو من قمام كلام عيبى، فصسا لهم - او من كلام الله نه به أنم تارا ذلك تظيما لبيسى، وهو تو عادامم بذلك . فا تلنك يغيرها وجبع الانصار باعتبار زهمهم أو لمقابلة الجع بابجع ، أو بتقدبر مضاف أى جنس الاتصار ( لقدكثر النرين فالرا إن اله ثايك) المه (ثلاتة) اى أسما، والاخران عيسى وانه ، وهم التسطورية فرقة من النصارى والذين بدمون الاقنومة والاتحاد هم الملكابة (وما ين النه ) أى ما فى اوجود متحق للساءة من حبث انه مبدين جيع الموحودات (الا الله واحد) أى إلا النه مو صوف بالوحدانية متعال عن قبول الشركة ، وهمن ه مريدة للاستغراق (وان لم يتهوا تا يتقو لرن) من الثلبث وبوحدوا ( لبسن اللين كفروا) أى تشوا على الكفر (ينهم ) من النصارى (عذاب اليه) أى نوع منه شديد الالم لا يطاق وصفه ، ولذا بكره ، وضم الظاهر موضع الضعر تكرير للشمادة على كفرم وتفبيما على أن العذاب على من لم يقب : ولذا قال ( أفلا بنوجون الى القم بالاتهاء ها قادا (وتستنيفرونه ) بالتوسيد والنزيه عن الانجاد والول بعد منا النفرير وللبهيد، ايبفهام تويخ وتسميب من امرارهم إولف تخرر) لمن تهب (دسيم) به (ما للسبح ان مريم الا رسرد) ضسر افراء لننى الالوهية (تو خلت ين قرلو الرل) صفة لرسول ، أى ما هو الا رسول مثل دسل قبله ، خصه الل بالآيات كا خسم، فامي الموقى على يده ، كا أحى المصا وجلها حية على يد موسى وهرأجب، وخلقه من غير اب كما خلق آدم من غير اب وأقر وهر اغرب (وأله سديقة) مالنة فى تمديق الرسل كالنساء المصدكات، وفيه دلا على أنها لم تكن تبية ، ولما ذكر كالهما، وبين أن الناس شركوها فيه نبه على ما يناق الربوية عنهما ظاهرا قلل (كانا يا ملا ن اللمام ) أى يفتقران البه كفير هما من الحيوانات ومن كان كذلك لا يكون إلنها لتركه وضمفه وما بنيا مته من البول والغائط (انلر) متحبا (كيف اتش وش يشى ارزشن به دا ا بيا نيد قم الآيد) علي وعدانبتا ربلان قوهم وثم اتظر اق) كيف ( يومكون) يمرفون من

مخ ۲۴۷