198

ډیه تویل

ژانرونه

============================================================

199 ه وره الناء من الاتداء ل فلا تتنيذوا يمنهم أو لياء ) تواتآونهم وان اظهروا الإيمان (حتقى يها يجر وا ) من الكفار (نى سبجل اقه) فتحكوا لايمانهم بمرة صحجحة قه ورسوله لا لا غراض الدنبا، او حتى بهاجروا: اى يخرجرا من ديارهم ال الجهاد، او يجروا ما نبى اقه عنه ( فإن تولرا) أعرضوا عن ذلك الإبمان وأقاير ا عل مام يليه (تتخوهم واقلر هم حى وحد تسرهم) اذ لا فرق ينهم وين سائر الكفار (ولا تتتيذوا يمنهم وليا ) توالونه (ولا تعييرا) تتصرون به ، وفيه دليل على أن الزنديق افا عز عليه يقنل ولاتقبل ثربته. وق الآية مبالنات فى النى من مو الأهم ينكرار النى وتكير الفعوله وتكرير "لا ي ثم اسقنى طالخة من هذا النوع نقال (الا الذين يهيلرن) وبقهون (ال توم ببنكم وبينهم ميلق) عهد بالامان لهم ولن وصل اليهم كا عاعد البى صلى القه عليه وسلم علال بن عويمر الاسلى وقت خروجه ال غروة الفتح والاستثناء من قوله دطنوهم واقتلوهم لا من "لا تتغذوامهم وليا، لأب ولاية الكفار حرام بلا استناء بخلاف ترك القتل لان النبي عامده أن لايبنه ولا يمين يعليه، من وصل البه ولحا نه الجوهر (أو) الذين (ملاوگم) ود (ترت) ضافت (مدودهم ان يقا تلوآم) مع قومهم ( أو يقايلوا تومهم) معكم ، اى مكين عن تنالكم وتنالهم كيقى مدبلج، وهر حلف على الصة أى الا من وجع عنكم ووصل إلى المعامدين ، أو من أن الرسول وكف عن قال الفريقين وبهوز علفه على صفة وتآوم والمعنى : أو الذين يصلون إلى قوم حصرث صدورهم فإن المتصل يمن كف حكه حك والاول أوجمه كا فى البيضارى وغاية الامانى، لأن المتصل بالكاف عن القتال كاف فلا وجمه لإلحاقه به، بخلاف المنصل بالمعاعد ، ولأن قوله وقإن اغزلوكم للكف لا للاتصال ، ولان هذلاء هم ينو مدلج سبدهم سراتة بن مالك جاه إلى رصحول الله صلى الله عليه وصلم وعاهده على أن لا يقاتله واخره انه عاه قريشسا أن لا يقاتلهم وساله أن يساهد فومه فان أسلم قريش ال وا نعاعدهم على ذلك ، ولان كرامة قال الفريقين صلة لحصرت مدورهم ( وكر ثار أله لتلطهم طيكم ) بان يتؤى قوربهم (فلقا مكركم) وركه لم يعأء فالق ف كربهم الرعب ، وقبه اشارة إلى تذكير المسلبن المتة فى كف باس العلعدين عنهم وتاكيه للكف ضيم بعد كفهم ، ولذا أمره بقوله ( قإن آعترلوكم نلم يقايلو تم) بعد ذلك الاعترال (واتقرا إليكم للسلم) اى الصلع اى انقادوا (فسا جمل آفه لكم عليهم سبلا) بالقتل وأنذ الاموال ، وهذا الحكم - من أن للكافر إذا اعزل القال لا سبيل عليه - كان أول الإسلام ثما نخ هلى قول بعض المفرين بقوله فى براة وقاقلوا المشبركين حيث وجدتموهم * وقال بعضهم: لانخ الا هذه الايات ف الباعدين يكيف يقال بنسنجا (تحيدون "اتمرين يريدون ان يأمتوكم ) اظهد الايمان عدكم ( ويأنوا قرمهم) بوكاهم على الكفر إذا رجعوا اليهم وهم منافة والاعراب : اسد وغطفان كانوا إفا أتوا إلى المدينة أظهروا الإيمان لبمل لهم الميرة، وإذا رحوا إلى قومهم نقضوا العهدويئنوا

مخ ۱۹۸