181

ډیه تویل

ژانرونه

============================================================

172 ودة الناء امر الهم رتاء لناس) مراين لهم وهم المشركون والمنانتون ليقال انه حمواد روى مسلم عن أبي مريرة "اول من يدخل النلر ملم صرف عاله فى وجموه البر لا اخلاصا بل ليقلل ، تذلك سظه، (ولا يورينون بلله ولا يباليوبم الآيغر) سمنى يكون باعتا له على الحذرما بحبط الععل (ومن يك الشبطن له قرينا) ف الدنيا برين له القباح أو فى الآخرة بأن يقرن به فى الناركهولاء ( فاء قريتا) مو فعيل بمعنى قاعل من المقارية : اللاومة وكل إنسان يقارنه شيطان ، لكن الموفق عاصي له (وماذا عليهم لو "لمتوا بلفه والبوم الآيخر وأننقرا يما ررقهم أفله ) أن ائ ضرر عليم ف الإبمان والانغاق ن سيل اه؟

استفهام انكار وتويخ على الحهل بمكان المنفعة وولو مصدرية أى لاضرر فيه وإنما الضرر فيماهم عليه ولماقل يسلرع ال ما نبه استمال نفع، فكيف والدعر اليه منبع كل سعادة، ثم توعهم بقوله (وكمان القه بيسم عليما) فيعلزهم بما علوا، أو عليما بأنهم لا يومنون الذا لا نهحدى فيهم الآيت ( ان أفه لا بطلم ) ادا (يتقال) دزن ( فرو) أصنر ثملة بأن ينقصها من حساته أو يريدها فى سينلاته .

وعن ابن عباس انه أدغل يده ف التراب وأخرجما وقال : كل هذا فزات . والتقال : يفعال من الفقل (تان تك حسنة) يالرفع لنافع وابن كثير فكان تامة ، وبالنصب فنانصة أى إن تك الفوة أو مشقال النرة ، أنت الضمير لأتبث الحخبر أو لإضاقة الثقال إلى المؤنث، وحضف النون تخخيفا (يتايفها) من عشرة إلى اكثر من سبعماته ، ولا بن كثير وابن هامر ه يعنتفهام بالتشديد ، وهما بمعنى (ويوت من لذته) من عنده مع المضاعفة (أجرا عخليما) لا يقتره أعد تفضلا منه، ولخانبه على عدله وتخله يوم القبامة أنبعه بشهارة الشهداء بومذ نقال ( تكيف ) سال الكفار او صنيعهم أو كيف بصنعون ( إذا يمثنا ين كل أم يشيبد) يشد عليها بعسلها وهو نبلما (وجنتا بك) يا عد (عل مولاه) أى امتك (شيبدا) أى على صدقهم لحصول علك بعقادهم يدلال كتابك وشرعك على فواعدهم، وكيف اتفهام تويسخ فى حل رنع خبر مبتدأ عضوف والعامل فى دإذا ، مضمون الجة أى عظم الامر، أو العامل هو للتدا المقتر، او فى حل نصب بفعل محفوف هو العاعل فى * إذا ونصب هكيف على التشببه بالحال عند سيوبه أو بالظرف عند الاخفش. وجملة * وجكنا يك فى موضع جر عطفا على جتناه الأول.

روى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان اذا قرأ هذه الآية فاضت عبناه . وفى البخارى عن ابن معود أن رسول الله صلى القه عليه وسلم قال لى : " افرأ على القرآن قلت : أقرا علبك وعليك أنول ؟ قال : "انى أحب ان اسممه من فيرى ، فقرأت سورة النساء عتى بلغت * فكف إذا ثا من كل امه بشيد وحثنايك على هزلاء شيدا فقال حك ، كالفت إليه فإذا عباه تفرفان . وفيه أيضا عن عقبة ابن عام : قال عليه للسلام أنى ين بديكم ترط وانا عليكم شيد وان مو عدكم الحوض وان لانظر إله من مقاى هذا وإن الست أختى عليكم أن تشركوا ولكنى أختى عليكم الدنيا أن تافرها قال عقبة :

مخ ۱۸۱