171

ډیه تویل

ژانرونه

============================================================

1

أى : هى ينة جلية أو بينت وهى الزنا والنشوز أو اللاطة وعدم التعفف وبفض الزوج فإذا قمانها عحل لكم أخذ مالهن ياغرار حتى يفتدين قال ابن عطية : والزنا اصعب على الزوج من الشوز والانى وكل فاححة تحل أغذ المال . اه. فالاستثناه من أعم الاوقات او اعم الطل ان لا تسلومن للافتداء فى كل ونت إلا وتت إتيان الفاعدة أو لا تفملوا ذلك لكل علة إلا لعلة القاعشة واللام فى "التذهبواه متعلق يتعضرهن والباء للتمدية أو للمصاحبة والحمار فى حل نصب على الحال متعلق بمعنوف أى التقدير عفوف اي به (وعا يروهن بالسروف) بالافصاف ، فى الفعل : المبيت والنفقة، وفى الفول : بالاجمال (فإن كر متسومن ) لد مل شمن من غير قليشة ولا نشوز فاصبر وا عن الآذاية وقلة الإصاف ( نسى أن تكرهرا شبقا) ف أنفكم (ويحل أظ يبه نيرا كثيورا) بان يرزق منها أولارا صالمبن أو يدل البغضاء محبة فقد تكره النفس ما هو أصلح دينا واكثر خيرا وقد تحب ما هر بخملافه وليكن فظركم إل ما هو أصلع للدين وأدنى للخير، وفى الحديث وتنكح المرأة لجمالها ومالها ودبنها ضليك بذات اة ال ا ا ل وتزهرن بى يسد اق ق ب الراق به احما ان تعن س اررح لكار ها رتهيه خيرآمته (وان ارهتم استبدال زرج مكان زوح) تطلبق زوج وتزوج اخرى (و) قد (ماتيم اتدآمن) أى الزوبهات (رتطلرا) مالا كثيرأ صد اقا فيه مواز تكثير الصداق ولكن المندوب تقليه لان لنبي صل القله عليه وسلم كاني يقله ويقول : و خجر النكاح ابسره " (ثلا تا خخوا يمنه) من القطار (قشبتا) قل او كثر (أتا شخضونه جمنتانا } اى ظلا (واثآما مينا) ينا ونصبها على المحال او المفسول له والاستفهام للتويخ أى أتا غذونه مبامنين آثمين فلا تضعلوا مثل هذا الفعل مع ظهور قبحه فى الشرع والفقل ، والبتان فى الاصل الكنب الذى يمت به المكذوب علبه ويتحير فيه فاتع فيه واستعمل ف كل باطل ولنا فسر منا بالظلم ، وكان الرحمل اذا كره امرأته وماها بيهتان من الفاحشة حتى يلحمتها إلى الانتعاء منه بما أصطاما لبصرفه إلى تزوج الحديدة فنهوا عن ذلك ، والكلام فى هوأتبم خرج غرج الغالب لحرمة الاخذ وان لم يرتها المسمى بل كان فى نمته أو يده ، أو المراد بالايتاء الترامه كا فى قوله تعالى: وإفا سلنم ما آتيم * والجع ينه وبين الإثم بالنة والعطف باعنار الصفات (وگيف تأخخونه) أى باى وجه.

والاستفهام للإنكار وحل وكبف نصب حال اذ حكم وكيف فى الإعراب حكم جوا بهافا ظهر فيه كان مقدرا فياء والجواب هنا متصوب حالا أى حاترين كما لو قيل لك كيف اخذت مال زيد قالهواب أغذته ظلا او هادلا، قاله الكواشى (وقد انخى بعضكم) وصل ( الى بعض) بالجاع المقرر للهر وبسائر أنواع الامزاج والاختلاط، وأصل الانعناء الوصول إلى الثىء بسعة من الفضاء : الموضع الواس والخالى

مخ ۱۷۱