============================================================
112 ان رة الناء دنة ماة و ه اوت او سبع وسبعون آية (بي لفر الرتحني الرميه . يايما لقنل) ملاب يعم ين آدم (التوا ديلا) اى عقلبه بان قليمره (الذى تلققم ين تفس داييده) آدم (وخلق منا زوحما) حراء باله امكم (ربث) فرق دنشر منهما) من آنم وهواءه (رحمالا كيهرا ونساء) كيرة يان لكبفة تولدهم منهعا ، روى انها وللت لآدم أريعين ولدأ ف عثرين بطتا ف كل بطن ذكر وأثى واكتق بوصف الرهل بالكثرة عن وصف النساء بها إذ الحكة تقتضى أن يكن اكثر وذكر الوصف هلا على الجمع ، وفى الآية تبيه على الصانع ، وافتاح وجود ينى آدم ، والحض على التواصل لحرمة النب، وترك النقاخر بالانساب اذ ترح ال أصل واحد (واتقرا آقه) رتب الامر بالقوى على عذه القصة يلما فبها من الالالة على القدرة القاهرة اللتى من حقها أن تخثى والنعمة لباهرة للى توجب طاعة موليها ( الدى تله لون يه ) اى يسال بسخكم بعضا فيقول أسا لك ياقه وأسله تنساملون فأد غمت التاء الثانية فى السين وقرأ عاصم وحزة والكانى طرحها (و) اتقوا (الأرحام ) أن تقطعوها ولحمزة بالجر علقا على الضمير فى دبه وكانوا يتناشد ون بالرحم وهى القرابات واتفقت الامة على أن س ذوى الآرحام واجبة وأن قطعها محزم : قاله ابن المربي فى الامكام . قال اليعتلرى : وقو نبه سبمانه إذ قرن الارحام باسمه على أن صلها بمكان ت وهنه عليه السلام والرحم متعلقة بالحرش تقول : من وصانى وصله اله ومن فطعنى قطمه الله اه .
(ان آف كان طيكم رقيا) حانظا (همالكم فيحاريكم بها أى لم زل متصفا بذلك. ولما كان رغئ أمر اليناى والعدل فى نكاح النساء وفى المولريث والوصايا وما يتصل بذلك من صلة الارحام أتبعه بها قال : (و"اتوا البتسى) الصنار الاولى لا أب لهم (أمرالم ) إذا بلثوا وهى جمع يتيم من البتم وهو الانفراد ومنه الدزة الينيمة فالاشتقاق يتنضى وقوعه على الصفار والكبار لكن العرف خمه بمن لم يلغ والمراد بهم فى الاية: اما البالغون اتساعا لقرب عهدهم بالصغر حتا على ان يدغع اليهم أموالهم اول يلونهم ، قيل أن يزول ههم هذا الاسم إن اونس منهم الرشد ولذ لك امرتا بابتلائمهم صغارا أو المراد غير البالتين والحكم مفيد فكاته قال : وآتوهم إنا بلنوا ، ويؤيد الآول ماروى أن رجلا من غطفان كان ممه عال كثير لابن اغ له يثيم قلما بلغ طلب المحال منه فتعه فتزلت فلا سمعها العم قال : أطنا الله ورحوله رنعوذ باله من الحوب الكير (ولا تابدثوا الشييق بالطبو) لا تركرا الكب الحلال وناكاوا
مخ ۱۶۱