============================================================
مبر سور:الن مرد او ينوب عليهم إن اسلوا أو يعذبهم إن أصروا. وليس لك من ارهم ثىء وفبه القالة ين القطع واللكت فى الماجل والتوية والتعذيب فى الاجل ويحتمل آن يكون أو يتوب معطاو فا على الآمر أو ثىء باضمار أن ، أى : ليس لك من أسرهم أو من التوبة عليهم أو من تعذيهم شىء ، أو ليس لكم من أمرهم شىء ، أو النوبة علهم أو تعذيهم وأن يكون أو بمضى : إلا أن ، أى ليس لك من أمرهم ثىء الا أن بتوب عليهم ققسر به او يعذبهم فتستشنى منهم، وقيل "ليس لك ..ه نزل ف أهل بتر معونةه الفذين فاهم *عامر بن الطقيل عنة أربع من المحرة فقنت عليه اللام شمرا بدعو على القاتين بالعن . والله اعلم (قابهم كييوذ) شميم ليان علة التعذيباى قد استعقوا التعذبب بظلهم (ورفه ما يى الملوات وما ق الأرض) تقرير لقوله لير لك من الامر ثيء اى الامر له لا لك لان ما فى السموات وماق الأرض ملكه (يةيمر امن يتاء) المنفرة له (وتعذب من يشاء ) لا عل امنعه ملاك الأمر مشيته، والتقيد بالنوية قول لا دلبل عليه ومعا رض لما تواتر من الآحاديث معنى (وآله غفور ريعيم ) لعباده نتميم بترجبح الرحة على العذاب أى فلا تبادر بالدعاء عليم . ولما أدخل اض نصة أسد فى اثتاء الني ين موالاة الكفلر إذفيا أمور منها ذكر اتنامها ماكان من اخلاتهم نقال (بالبما الذين "امتوا لا را كالها اربثرا) وهو ما يضلون ف الحاعلية عند حلول الدين من زيلدة المال وتأخير الاجلء وتقدم فى سورة البقرة بحمبع أنواعه (أضماقا مضاعفة) سعدر فى مرضع الخال من الربا إذريما فعلو اذلك مرأرا فيصير الدين أسمافا، ومضاعخة بألف للمسهور ودونها لابن كثير وابن عامر والتقيد باضعافا مضاعفة ربادة تويخ واشارة إلى ما كانوا فيه من الطريقة الى لا يرمناها نو مرومة من اكل اموال النلس تلا يغهم له (واتآثمرا أله) نبانهاكم عه برك (لملقم تفلمون) لك تفلعرا (وائفرا الثار الى أعنت للكفرين) ان تسذبرا بها قل أبر حنيفة هذه اخوف آية فى القرآن حيث أو عداض الومين بالنار المعدة للكفار . قاله النقى فى مدارك التزريل وقال البصلوى فى انوار التزيل : فبه تببه على أن النار بالنات معدة للكفار وبالعرض للعصاة (واطيعوا آفه والرسول لملكم ترحمون) وعد بعد وعيد ترغيا وترهيا ولعل وعى ف أمثال ذلك دليل على عزة التوصل الى ما جعل خبرا له (وسلر هرا ) بلا راو لنانع وابن عامر وبما لنيرما : بادروا وأقبلوا (إل مقفرة من ريكر) بالاقبال إلى ما يوصل اليها من التوبة والطاعة والاخلاص (وبمنة عرطها السوات والارض) أى كعرضهما لووسلك إحداها بالآخرى ، وذكر العرض البالغة فى وصفها بالسعة لانه دون الطول . وعن اين عباس : لو يطت السموات والأرض ووصلت كانت مقدار عرض الجة، وأما طولها فلا يحبط به الا علام الغيوب . اه . وفى تنكير * مغفرة، وه جمنة تعظيم ، ومصل ينمما لأن المغفرة ازالة العقابه والجتة حصول النواب ، ومذهب أعل النة النايون فسراك نت للر ش لايض بتشيد) له الار وستم، به وليل هل اناهرة لاند لدير
مخ ۱۴۰