============================================================
171 وده آله مران (رالتايينم ) ن قولم تومت به ولتعرت اولنهم به كنا (تتا قليز) من الدبا (أولنيا لا تلق) صيب (تم فى الايرة دلا يكلتهم اقه ولا ينطر الهم بوم النياية ولا برلم ولهم عذاب اليم) مولم وف الاية ديل عى أن حكم الحاكم لا يحل المحرام باطنا (رإن ينم من اعل الكتاب (لقرييقا) ككمب بن الاشرف ومالك بن الصبف وسمي بن أضطب (يلررن الستمم ) بعطفونها وينلونها ( بالكتيه ) يقرامته عن المنزل الى ما عر قوه كصفة النبى وآية الرجم او بتفير حركاته بما بنير بعاه (يتمجوه) اى المحرف (بمن الكتب ) التى انزه اله (وماهو ين اليكلب) ف شيء (ويقو لون موين يعندرافه وماهر ين يخن القه) ناكيه لقره "وبا مو من الكناب، وينع مليهم بانهم يقولون ذلك تصربحا لاتريضا (ويقرلون على الله الكذب وقم يتلميون) انم كا نيون تماكه وتيجل عطلهم بالكنب على الله والصمد فيه (ما كان ييتبر) ما يبغي له (أن يوريه آفه الكنب والتمكم) لفهم لثريعة والحكم ين الناس ( والثبوة ثم يقرل لثاين كونوا عبادا لى يمن دون افه) تكذيب لنصارى نهران فى قولهم إن عبى امرهم أن يتغذوه رييا ورد على من قال من المسلين يار سولاف تسلم عطليك كما يلم بعضتا على بعض ولا نسهد لك . تقال : ولا يتبغي أن يسحد لاعد من دون الله ولكن اكر موا نبيكم واعرفوا الحق لامله (وللين) يقول (ݣونوا ربا ييين) طاء عابلبن معلين منذوب ال الرب بريادة الف ونون تفضيما (بما كتتم تعلمون) بالتتخيف لنافح وابن كتير وأبى همرو، والشديد لا بن عاس والكونين (ايككب وبما كثم ند وسون) ببب كو نكم عالين او سلين دارسين أو مدرسين اذ ترئة تدر سون من التهريس فإن قادته ان تصلوا (ولا يامر خم) بالانح لانع واين كثير وأب هرد والكانى استناف أى : اله، والتعب لباقين عطفا على يقول أو يونى ره لا ب ناكيد أى البشر (أن تتجنوا التليك ولنبئين اربابا) ك اعنت المابة اللاتكه ، والهرد عريرا ، والصارى عبى (ايائسخ بالكفر بعد اذاتم متليون ) بدله على ان الخاطبين كانوا ملين وهم الدبن استاذنوا النبى ف البوه له (د) اذكر ( اذ) سين (اخذاقه ميتلق النهوين) العهد منهم ومن أنهم حين اخرج منى آدم من ظهوه او كل نبى فى زمنه أو الإضافة إلى الفاعل أى اخذ الله الميناق الفى وثقه الانبياء على انهم ( لا) بننح اللام للمهور للابتداء أو لتوكبه القسم الذى فى أخذ الميثاق، وكرها لحزة لام جر للتعليل منعلقة بأنذ وما موصولة على الوجمين أو معدرية على الثان اى للذى (اتيتشكم) بالنون والالف لنانغع ولنيره "آنجيكم، بالناد العنعومة (ين كتلب ويحلية ثم ساه لم (يسول) من الرسل او عد تقط ومسنق لما مݣخ) من للكتاب والحكة (لتريمنن يه واتشمرته) جواب القم ان ادركوء ، والمعنى ان اله أعذ السهد على كل نبي أن يومن بمن يأق بعده من الانياء وينصره إن ادركه وأن يأس أنوس بك ار اند للبان عليم ذنل ن مد تقد. وعن عل بن اى لال ما بت اله نيا ام ل
مخ ۱۳۰