ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
دیوان علی محمود طه
علي محمود طهديوان علي محمود طه
واحتوى رأسي الحزين ذراعا
ها، ومرت على جبيني راح
ورأت صفرة الأسى في شفاه
أحرقتها الأنفاس والأقداح
فمضت في عتابها: كيف لم ند
ر بما برحت بك الأتراح؟
إن أسأنا إليك فاليوم يجزي
ك بما ذقته رضا وسماح
ولك الليلة التي جمعتنا
فاغتنمها حتى يلوح الصباح!! •••
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱٬۲۷۹ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ