86

دیوان علی محمود طه

ديوان علي محمود طه

ژانرونه

واحتوى رأسي الحزين ذراعا

ها، ومرت على جبيني راح

ورأت صفرة الأسى في شفاه

أحرقتها الأنفاس والأقداح

فمضت في عتابها: كيف لم ند

ر بما برحت بك الأتراح؟

إن أسأنا إليك فاليوم يجزي

ك بما ذقته رضا وسماح

ولك الليلة التي جمعتنا

فاغتنمها حتى يلوح الصباح!! •••

ناپیژندل شوی مخ