دخلت بي إليه ذات مساء
حيث لا ضجة ولا أشباح
لم نكن قبل بالرفيقين، لكن
هي دنيا تتيح ما لا يتاح
وجلسنا يهفو السكون علينا
ويرينا وجوهنا المصباح
هتفت بي: تراك من أنت يا صا
ح؟ فقلت المعذب الملتاح
شاعر الحب والجمال؛ فقالت:
ما عليه إذا أحب جناح
ناپیژندل شوی مخ