ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
دیوان علی محمود طه
علي محمود طهديوان علي محمود طه
دخلت بي إليه ذات مساء
حيث لا ضجة ولا أشباح
لم نكن قبل بالرفيقين، لكن
هي دنيا تتيح ما لا يتاح
وجلسنا يهفو السكون علينا
ويرينا وجوهنا المصباح
هتفت بي: تراك من أنت يا صا
ح؟ فقلت المعذب الملتاح
شاعر الحب والجمال؛ فقالت:
ما عليه إذا أحب جناح
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱٬۲۷۹ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ