101

ديوان عابر سبیل

ديوان عابر سبيل

ژانرونه

أي مرأى لو تجلى للعيون

في ضياء كضياء السيمياء!

كلما باح جدود وبنون

برؤاه، ورجال ونساء

لم يكن قط وهيهات يكون

منظر أجدر منه بالضياء

إن تأب أن تراه بينا

فالتمسه «بالخيال» المغرب

إنما الأعين كانت أعينا

بسنى من نور ذاك الكوكب

ناپیژندل شوی مخ