ففي الأباطح هيق راعه قنص
وفي الجبال المنفيات الذرى وعل
يرجع النهق مقرونا ويطربني
لحنا كما يطرب المزموم والرمل
لو كان يفدى بمال ما ضننت به
ولم تصن دونه خيل ولا خول
لكنها خطة لا بد يبلغها
هذا الورى كل مخلوق له أجل
وإن لي بنظام الدين تعزية
عنه وفي النجب من أبنائه بدل
مخ ۱۷۲