196

دیوان الابیوردی

ديوان الأبيوردي

ژانرونه

شاعري

وخولني ماضاق ذرع المنى به

من البشر في أثناء نائله الغمر

52

وقلدته مدحا يروض له الحجى

قوافي لا تعطي القياد على القسر

53

إذا ما نسبناهن كان انتماؤها

إليه انتماء الدر يعزى إلى البحر

54

لنعم مناخ الركب بابك للورى

وآل عدي نعم منتجع السفر

55

تفيض ندى غمرا ، ويثني عفاته

عليك كما تثني الرياض على القطر

56

فعش طلق الأيام للمجد والعلا

صقيل حواشي العرض في الزمن النضر

البحر : طويل 1

مخ ۱۹۷