============================================================
قصيدة الثامنة والأربعون ظهر العدل فى محل إمام وبدا فى ضرائع الأنمام وعلا الحق واستهلت نجوم الصدق تعلو على(1) جميع الأنام بعد أبى تميم تسامت همتى فى الورى وجل اهتمامى ايا ولى الاله يا حجة الله على خلقه غداة الخصام ونجانى حين اقتراب حمام ات ذخرى وعدتى لمعادى وبجبل الولا جعلت اعتصامى قد تبرات من جميع الاعادى يامام الولا(2) به يدحض اليا طل كالنور معدم للظلام خ آل النفاق بالايرظام خصك الله بالرضى، مثل ما قد أت عن حوزة الاله تحامى ه يابن بنت النبى، يابن على ان قوما ينازعونك فى حقك أضحوا فى ضلئة وتمامى وغدوامثل (جبترين صهاك) (*) فى زمان مضى ومثل الدلام فعلوا بعد أحمد كفعال الجبت ثم الطاغوت فى الاقوام الانام واباحوا الدماء فى طلب الملك ولم ينتهوا عن ك حلال قد حرموا، وخرام جعلوه للناس غير حرام 15 رغيوا فى اقامة النجيس البا طل فاستقسموا إلى الازلام وتخلوا عن الحقائق والدين وأموا عبادة الاصنام عذبة اللقظ والمعانى عروس حليت فى مفاخر الاقوام (1) ق : تعلوه. (7) ل : الولاية (3) فكذا فى جميع التسخ ولم نستطع ضبطها ولا معرفتها (4) يروى مذا البيت فى نسخة لاق بمد الذى يليه
مخ ۳۱۰