============================================================
القصيدة السابعة والآريعون اله يطفى نارا أنت توقدها ياصاحب الكيئد كد ماضئت مجتهدا امن حيث لم تحتسب قد جشت تعقدها اعقدة حلقها البارى بقدرته ظن أنك يا مغرور تحصدها ام الزروع التى الرحمن زارعها حمى مبانيه(1) ربه يشيدها منهلا فذا البيت ممنوع الحمى أبدا فهل موى الله معروف متعتددها بت بنو المصطفى الهادى له عمد فته عليه سبيل الرشد يرشدها كنت تبغى له هدما فكم أمم وهاكم غدها دان ومعهدها والله أركس منهم آمس طائفة جدا وشق، ولكن هان موردها فابسط ها خطة قد عز مصدرها (1) ل : مبانيها.
مخ ۳۰۹