307

============================================================

القصيدة السادسة والأريعون ان لم تكن من حزبه مع أهله ريت فى أمواجها وتكفنتا5 وهذا خليل الله قام مقام اى امد ا ه ت ات يقول ألا إن الاله بحك توه وكبانا ورجلا وصيروا كم شطره أنى تبوأتم بيتا 8 اقبعت فيه الراكعين فتربيعتا فهفات لى البرهان إن كنت جئته فما بال طيب الركن ليس بساطع ولا فائح من فيك إن كنت قبيلتا يبين بها الآيات ظاهرة المأتى 1 وهذا الكليم والعصا بيمين اه ال وتوراته زهراء(1) تخبر أنه كذلك عجل القوم أنجثم رابضا رايت غروب الشمس قد كنث آيستا 24 ويوشع قد ردت عليه وأنت إذ د اد و وأوحى إليه أن يحذر قومه وهذا المسيح اليوم فى الأرض سائح بان يتبوا غيره من صفا بيتا 27 فهل لك علم بالمحل الذى أى وأوحى إليه الله بروحا بأمره(2) فيتصر عمياتا واحيا به الموتا فقيدا بلا شك فهل تعرف الوقتا وقد قمال : أنى بعد ياقوم ان أرى وليس يطيق النياعتون له نعتا0 وهذا رسول الله أفضل ثرسل ومن هو خير الخلق أصلا ومحمتدا وأكرمهم نفسا وأطهرهم نبتا وحته سنام الكفر يالحق فانحتا اقام عمود الدين والرشد والهدى وباهر علم كا يبهتهم بهتا 33 كم كم له من آية وعلامة ار و ما الا وقد يسر الله اطدى بلسان وايات دين الله تزهر كلها واذ لم تسائله فزورا تأولتا 8 وتأويله مستودع عند واحد وأحمد بيت النور، لاشك باب ابوحسن، "والبيت من بابه يؤلى" (1) ق : زهرا. (2) ف بج : من آمره.

مخ ۳۰۷