306

============================================================

اقصيدة السادسة والأربعون لثم إلى الأرض المقدسة التى ب ساحتها نسكثانها أمنوا المومتا عليها بلا شك دللت وورجهتا ال علم الايمان والقبلة التى وفىالثوابالجزل إن أنت وفيتا 3 وميزان رب العالمين الذى به ليس ترى فيها اتفصاما ولا أمنت وعروته الونتقى الموصل سردها الي من ترى فى كل شىء دلائلا عليه واشهادا له كيف ما شيتتا بل المية الجهلاء فيما تقلئدتا أتقليدك الاباء دينا ظننته ه و البيت بيت الله لا ما توهمتا ه لم أريك البيت توقن آن ام (1) المصطفى الهادى الذى نصب (3) البيتا اايت من الأحجار أعظم حرمة بهها، فاجتنب أجباتهاوالطواغيتا(3) 9 تعبيد بأعلام، تعبد خلقه (511 اجب داعى الله المنادى إلى الهدى" والا فمن ياذا الضلال تلبيتا اقلت بأن الرسل لله حجة7).

ولا رسل بعد الاولين فناقضتا 12 تعالى الذى قد صان أسرار دين فلبسها سترا وجللها صمتا است ترى نوحا وقد ضمه أهل لي ذات ألواح وأتقنها نحتا وايرواسيها اعتصمت بها اعتضتا وقد زخر الطوقان والأرض لتجة (1) ف : امام . (2) مامش جامع الحقائق ج1 ص 273 : الذى قد بتى الببتا (3) لا بد آن تقرآ بسكول الياء حتى يستقيم الروى (4) ق : للهدى. (5) ق : الضلال له لبيتا .

(1) ف : بآن الرسل حجة

مخ ۳۰۶