============================================================
ديوان المؤيد فس ول، وفاتت التعما نيعم ما فى رياضها نعمت رميئت لكنما الاله رم 18 رمينت باخزى حاسديك وما باغرب يشكو إليكم القرما ولا لاحتبابنا غريبك اؤدع جسمى فراقمم سقما يا مودعى قلبى اللهيف كما اع لل بالبنعند عتكم اجترما 1 أشكو إلى الله من سطا زمن رضة سهم الفناء لاجرما الي مذ زلت عن قنائكم جقا چفونى الرقاد بعدك ويز دمعى فدهره انسجما ما صورتى الصورة التى عهدت كآتته ضياء فبدلت ظلما الطير إن طار صرت ممرتجفا والطيف إن طاف أتزوى ألما والنفس إن قيل لى آب خمدت () والطرفه من يقتظة يسيل دما ر(4) حديد لراح منهدما 27 وبعض بلواى لوه زحمت يه والصبر قصرى الفتى فصطير يصبر طوعا وصاير رغما (1) هكذا فى جميع النسخ ولكن الوزل لا يستقيم إلا بقوله : والنفس إن قيل آب لى خدت .
(7) مكذا فى جميع النسخ وربما كان للقصود صرح حديد
مخ ۲۶۴