============================================================
القصيده التاسعة عشرة جد سما فهو للسماء ما او تعيم بتاجه ورسا والهنر منه متوح شرفا البرايا معش كرما ف الخلق ، روض العدى به ابتسما خليفة الله ، فيض رحمته ه من يبرئ الأكمة المحثير من ان إلهى ويبرا الثنسا يا حرما آمنا لساكنه ( وخائب من دخوله حرما اسب لوح الالله والقلما يا لوح دين الفدى ويا قلما
ائك قد كنت ذلك الكليما تلقاه آدم فنجا ومن وفلك نوح جرت كذاك به الماء والماه قد طغا وطا كما أنى البرذ والسلام من رئه للخليل إذ سلما وباممه اليم صار متفلقا فجاز موسى ومن به اعتصما خر له تساجدا إذا حكما وعين داؤد إذ تلاحظ علما ليوم النشور أو علما 12 والوح رمن روحه بدا فغدا اي تجد الذى مشعت بفث النبيينرقيهم ختا كان ينمى إلى الوصى أبا الرقضى مقخرا إليه نما ما قلت زورا ولم أقل شكلطا بل هو نورة لكل من فهما5 وهنو هدى ثمهتد، وذو لجج(2) بالغش نور الهدى عليه همى (1) ف : ساكنه . - (2) ف : ذو لطخ
مخ ۲۶۳