17وألفى ، لأعراض العشيرة ، حافظاوحقهم ، حتى أكون المسودايقولون لي : أهلكت مالك ، فاقتصد ،وما كنت ، لولا ما تقولون ، سيداكلوا الآن من رزق الإله ، وأيسروا ،فإن ، على الرحمان ، رزقكم غداسأذخر من مالي دلاصا ، وسابحا ،وأسمر خطيا ، وعضبا مهنداوذالك يكفيني من المال كله ،مصوفا ، إذا ما كان عندي متلدامخ ۱۷کاپيشریک کړئAI څخه وپوښتئ