د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
ادب
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
محمد امین محبی d. 1111 AHذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
وبشاشة وكرامة
لم تبد من ولد لوالد
فبأي ذنب ملت عني
بعتني بيع المكاسد
لاقيتني بعد الطلاقة
بالقتامة والمناكد
منها : |
ولكم تحملت الأسا
يا منك يا بحر المكائد
منها : |
يا طالما عفت الأقارب
في ودادك والأباعد
ولزمت طاعة أمرك السامي
وكنت لك المساعد
وظننت فيك بأن تكون
معي على الزمن المعاند
فغدرتني أشمت بي
يا خل هاتيك الحواسد
منها : |
فالله يعلم ما بقلبي
من هواك وما أكابد
وقوله مضمنا : + ( الطويل ) + |
يقولون لي دع عنك نعمى وحبها
وحاذر فغير الحب مسلكه سهل
غدا يلهج الواشون فيك فتبتغي
خلاصا فلا تلفي وقد شمر العقل
فقلت لهم ماذا تقولون في فتى
يبيت أخا وجد ومدمعه هطل
وماذا عسى عني يقال سوى غدا
بنعم له شغل نعم لي بها شغل
وقوله : + ( الخفيف ) + |
بأبي شادن رقيق الحواشي
كل قلب في العالمين لديه
سلسل اللفظ مستجاد المحيا
يجتنى الورد من ربا وجنتيه
مذ رأى جيده لكل محب
مطلبا ذابت القلوب عليه
صير الفرع فوقه فتدلى
طلمسا يمنع الوصول إليه
ورأى بيتي محمد بن إبراهيم المعروف بابن الحنبلي ، وهما قوله : + ( الطويل ) + |
يلومنني في ضم غصن قوامه
ولا ذنب للنساك في الضم واللثم
نعم بيننا جنسية الود والصفا
ولكنني لم ألفها علة الضم
فعمل عروضها ، وأبدع : + ( الطويل ) + |
ضممت حبيبي عند تقبيل ثغره
فلج عذولي بالملام الذي يصمي
|
مخ ۳۰
د ۱ څخه ۲۲۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ