د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
ادب
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
محمد امین محبی d. 1111 AHذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
برحماك صلني ولا تجفني
وجد لي على رغم من لي عذل
| قوله : ' بديع المحيا . . . ' إلخ ، استعمله أيضا في قوله فيما سيأتي : |
ذو عفاف إذا توهم طرفا
شامه صبغ الحيا وجناته
ويضارعه قول الحسين بن الضحاك ، وهو : + ( الوافر ) + |
بديع الحسن ليس له كفاء
عليل اللحظ لم يؤلمه داء
جنت عيناي من خديه وردا
أنيق الصبغ أنبته الحياء
يورد خده إضمار وهم
فإن لاحظته جرت الدماء
والأصل فيه قول ابن المعتز : + ( الكامل ) + |
يا من يجود بموعد من خده
ويصد حين أقول أين الموعد
ويظل صباغ الحياء بخده
تعبا يعصفر تارة ويورد
ولابن هانئ الأندلسي : + ( الكامل ) + |
خالسته نظرا وكان موردا
فاحمر حتى كاد أن يتلهبا
ولأبي الطيب المتنبي : + ( الكامل ) + |
ما باله لاحظته فتضرجت
وجناته وفؤادي المجروح
وألطف ما قيل فيه : + ( الطويل ) + |
نظرت إليه نظرة فتحيرت
دقائق فكري في بديع صفاته
فأوحى إليه الوهم أني أحبه
فأثر ذاك الوهم في وجناته
وللنخعي : + ( البسيط ) + |
إذا نظرت إليه ذاب من خجل
فكاد يجري دما من فرط رقته
ولجناب سيدنا عبد الغني النابلسي ، حفظه الله : + ( الطويل ) + |
ولا عيب فيه غير أن خدوده
بهن احمرار من عيون المتيم
وهذا المعنى طويل في بابه ، فلنمسك عنه لئلا يطول بنا الذيل . وقول المترجم | معاتبا بعض أحبابه : + ( م . الكامل ) + |
مهلا بنا يا خير ماجد
وقيت من شر الحواسد
يا عز بيت المجد يا
كنز المفاخر والمحامد
يا بن الكرام بني الكرام
بني الأكارم والأماجد
فالود ود أبوة
والعرض يا مولاي واحد
عودتني منك الرضى
حاشاك من قطع العوائد
وألفت منك مودة
يا خير مؤتلف موارد
قد كنت ألقى منك بشرا
كامل الأوصاف زائد
|
مخ ۲۹
د ۱ څخه ۲۲۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ