د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
لهف قلبي وليت شعري أيجدي
قول مأسور لحظه لهف قلبي
رشأ بالشآم شمت عبير الورد
من نحوه فعطر لبي
كان عشقي له بجارحة السمع
جزاها العتبى بلا دخل عتب
فأنا اليوم موسوي الهوى من
قبل رؤياه هائم العقل مسبي
غير أني له على سنن الرق م
مقيم في حال بعدي وقربي
إن يكن في هواه إطلاق دمعي
جايزا قد رآه فالله حسبي
فسقى جلقا ولا غرو أن تختال
في بردتين تيه وعجب
كيف لا تدعي على المدن فخرا
بأمين فرد الزمان المحبي
الإمام الهمام حامي حمى الآداب
بالفضل والندى والتأبي
حاك وشيا من القريض عجيبا
قصرت عنه همة المتنبي
قلم في يديه كم حل صعبا
وازدرى في مضائه كل عضب
أيها الفاضل الذي لا سواه
للمعالي روح به الكون محبي
هاك عذراء ليلة عن نبو الفكر
وافت من الخجالة تحبي
تطلب الاعتذار منك وها
قد نزلت من ندى علاك برحب
وابق واسلم ما غردت ساجعات الورق
في أيكها ولبى ملبي
قوله في هذه القصيدة ' فأنا اليوم موسوي الهوى ' إلخ ، هو من قول مظفر الدين | الأعمى : + ( م . الكامل ) + |
قالوا عشقت وأنت أعمى
ظبيا كحيل الطرف ألمى
وحلاه ما عاينتها
لكنها طرقتك وهما
ومتى رأيت جماله
حتى كساك هواه سقما
وبأي جارحة وصلت
لوصفه نثرا ونظما
والعين داعية الهوى
وبه تنم إذا تنمى
فأجبت إني موسوي م
العشق إدراكا وفهما
أهوى بجارحة السماع
ولا أرى ذات المسمى
ومثله قول أبي تمام ، في جارية تغني بالفارسية : |
ولم أفهم معانيها ولكن
شجت كبدي فلم أخمد شجاها
فكنت كأنني أعمى معنى
أحب الغانيات ولا أراها
هو من قول بشار بن برد : + ( البسيط ) + |
يا قوم أذني لبعض الحي عاشقة
والأذن تعشق قبل العين أحيانا
قالوا بمن لا ترى تهذي فقلت لهم
الأذن كالعين توفي القلب ما كانا
وبعث إلي من تحائف فكره قوله من قصيدة ، مطلعها : + ( الخفيف ) + | |
مخ ۲۰۱