194

ډم الهوی

ذم الهوى

پوهندوی

مصطفى عبد الواحد

ژانرونه

ادب
تصوف
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي قَالَ أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ فِي كِتَابِهِ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ قَالَ حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ حَدَّثَنَا عَفِيفُ بْنُ سَالِمٍ قَالَ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ عَطَاءٍ الْخُرَاسَانِيِّ قَالَ إِنَّ لِجَهَنَّمَ سَبْعَةَ أَبْوَابٍ أَشَدُّهَا غَمًّا وَكَرْبًا وَحَرًّا وَأَنْتَنُهَا رِيحًا لِلزُّنَاةِ الَّذِينَ رَكِبُوا بَعْدَ الْعِلْمِ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ قَالَ أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو نُعَيْمٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يَزِيدَ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْكَتَّانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا هَاشِمُ بْنُ الْقَاسِمِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو مَعْشَرٍ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ غَرِيبٍ عَنْ عَطَاءٍ الْخُرَاسَانِيُّ قَالَ إِذَا ظَهَرَ الزِّنَا كَثُرَ الْمَوْتُ وَإِذَا أُكِلَ الرِّبَا كَانَ الْخَسْفُ وَالزَّلْزَلَةُ وَإِذَا جَارَ الْحُكَّامُ قَحَطَ الْمَطَرُ وَإِذَا مُنِعَتِ الزِّكَاةُ هَلَكَتِ الْمَاشِيَةُ وَقَالَ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ لَيْسَ بَعْدَ الْقَتْلِ أَصْعَبُ مِنَ الزِّنَا فَصْلٌ وَاعْلَمْ أَنَّ الزِّنَا مِنْ أَعْظَمِ الذُّنُوبِ إِلا أَنَّهُ فِي نَفْسِهِ يَزِيدُ بَعْضُهُ عَلَى بَعْضٍ فَمِنْ أَفْحَشِهِ زِنَا الرَّجُلِ بِبَعْضِ مَحَارِمِهِ وَسَنَذْكُرُ فِيمَا يُسْتَقْبَلُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ قِصَصَ مَنْ حَمَلَهُ الْعِشْقُ عَلَى الزِّنَا بِالْمَحَارِمِ وَمِنْ أَفْحَشِهِ زِنَا الرَّجُلِ بِزَوْجَةِ الرَّجُلِ فَتَخْتَلِطُ الْمِيَاهُ وَالأَنْسَابُ وَأَفْحَشُ ذَلِكَ أَنْ تَكُونَ تِلْكَ الْمَرْأَةُ امْرَأَةَ جَارٍ أَوْ قَرَابَةٍ أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الصَّرِيفِينِيُّ قَالَ أَخْبَرَتْنَا أَمَةُ

1 / 194