درء اللوم والضيم في صوم يوم الغيم
درء اللوم والضيم في صوم يوم الغيم
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
درء اللوم والضيم في صوم يوم الغيم
ابن الجوزي d. 597 AHدرء اللوم والضيم في صوم يوم الغيم
ژانرونه
والوجه الثاني: لا نصلي فيها التراويح، وهو اختيار أبي حفص من أصحابنا. وعلل بأنها نافلة لا تحتاج إلى احتياط، بخلاف الصوم فإنه فرض فاحتيط له. وهذا هو الصحيح.
آخر الكتاب والحمد لله
نقلته من خط مصنفه -رضي الله عنه وأرضاه-، وكان الفراغ منه يوم الأربعاء أول ربيع الأول سنة اثنتي عشرة وستمائة ببغداد.
وكتبه عبد الرازق بن رزق الله الرسعني الحنبلي.
-نفعه الله بالعلم، وزينه بالحلم، بمنه وكرمه-.
مخ ۱۲۵