وأخيرا وأنا أقدم هذا الجهد المتواضع بين يدي القارئ لا يسعني إلا أن أتقدم بشكري الجزيل لمؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث / قم، لمبادرتها بنشر هذه الرسالة على صفحات مجلتها الغراء تراثنا سائلا المولى جل اسمه لها دوام التوفيق في خدمة تراث العترة الطاهرة، إنه الموفق لكل خير.
وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين. وصلى الله على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين.
علاء آل جعفر
مخ ۳۱