============================================================
وسألوه أن يأخذ بما فعلت الملوك قبله، فأبى فقالوا: انظر فيما يخطر ببالك من مال فنحن ندفعه إليك ولا تفتحه فعصاهم وفتح الباب، وإذا في البيت تصاوير العرب على خيولهم بعمائمهم وقسيه (278)، فدخلت العرب بلدهم في تلك السنة التي فتح فيها ذلك البيت (429) .
(478) يضيف: ابن رمته: الأعلاق ص ،8، ابن خرداتبة: المسلك ص 157، ابن الفقيه: مختصر البلدان ص 83: (ونبلهم).
(40) ترد الرواية في: ابن قتيبة: الامامة 76/2، ابن رسته: الاعلاق ص 80، اين خرداذبة: السللك ص 156، ابن الفقيه: مختصر البلدان ص 82، ابن خلكان: وفيات 327/5، القزويني: آثار ص 546، المقرى التلسانى: نفح 247/1، البغدادي: عيون ورقه 12، وجاء في دانرة المعارف الإسلامية، مادة (طليطلة) 260/15، بقلم اليفي بروفنسال): (وقد نكر جل الكتاب العرب الذين كتبوا في تاريخ الأندلس أو جفر افيتة قصا شانعة، وان كانت اسطورية عن التثروة الخيالية التى وجدها القساتحون السلمون في طليطلة عندما استولوا عليها، وكانت هذه القصص ندور على السنة الناس في القرون الأولى للهجرة، واشهرها هي قصة (بيت طليطلة المغلق) وقد يرس بسيه سنة (1898م) المراجع التى تكرت هذه القصة)
مخ ۳۳۵