العجاب په بيان الاسباب کې
العجاب في بيان الأسباب
پوهندوی
عبد الحكيم محمد الأنيس
خپرندوی
دار ابن الجوزي
١ فيه: يسألهم ما ليس فيه حق ولا رشوة ولا شيء. ٢ لا أجد فيما جاء هنا سبب نزول. ٣ "ص٢٢". ٤ وفيه هنا: وهو مع ذلك أدب لجميع العباد. ٥ قال الواحدي: القول الأول أظهر. ٦ "٢/ ١٧" وقد اختصر الحافظ وتصرف. ٧ لم أجد هذا النص في التفسير، فلعل الأصل: "قلت" وظنها الناسخ: "قال". ٨ هذه زيادة لا بد منها ليتضح المقصود من الكلام. ٩ أي: في الصلاة قال الطبري "٢/ ١١-١٢": "فإن قال لنا قائل: ... فما معنى الأمر بالاستعانة بالصلاة على طاعة الله وترك معاصيه، والتعري عن الرياسة وترك الدنيا؟ قيل: إن الصلاة فيها تلاوة كتاب الله الداعية آياته إلى رفض الدنيا وهجرنعيمها، المسلية النفوس عن زينتها وغرورها، المذكورة الآخرة وما أعد الله فيها لأهلها، ففي الاعتبار بها المعونة لأهل طاعة الله على الجد فيها، كما روي عن نبيا ﷺ "أنه كان إذا حزبه أمر فزع إلى الصلاة".
1 / 253