العجاب په بيان الاسباب کې
العجاب في بيان الأسباب
پوهندوی
عبد الحكيم محمد الأنيس
خپرندوی
دار ابن الجوزي
١ ترجمته في "التهذيب" "١/ ١١٥" وفيه: "قال أحمد بن حنبل: في سبيل الله دراهم أنفقناها في الذهاب إلى عدن، إلى إبراهيم بن الحكم، ووقت رأيناه لم يكن به بأس، وكأن حديثه كان يزيد بعدنا ... وقال عباس بن عبد العظيم: كانت هذه الأحاديث في كتبه مرسلة ليس فيها ابن عباس، ولا أبو هريرة -يعني أحاديث أبيه عن عكرمة- وقال ابن عدي: إنه كان يوصل المراسيل عن أبيه، وعامة ما يرويه لا يتابع عليه ... ". وفي الميزان" "١/ ٢٧" برقم "٧٥": "تركوه، وقل من مشَّاه". ٢ في الدر: كثيرًا وهو تصحيف. ٣ ذكره الذهبي في "الميزان" "١/ ٢٣١" برقم "٨٨٤" وقال: "واسم أبيه مسلم، عن ابن عون وهشام بن عروة قال الدارقطني: هو إسماعيل بن مسلم، متروك يضع الحديث قلت: أظنه قاضي الموصل". وانظر عنه "التهذيب" "١/ ٣٣٣" و"لسان الميزان" "١/ ٤٠٦" و"طبقات المفسرين" للداودي "١/ ١٠٨" برقم "٩٩" وفيه: "قال الخليلي: شيخ ضعيف ليس بالمشهور، كان يعلم ولد المهدي، وشحن كتابه في "التفسير" بأحاديث مسندة يرويها عن شيوخه، ثور بن يزيد، ويونس الأيلي، لا يتابع عليها". قلت انظر "الإرشاد" "١/ ٣٩٠-٣٩١" وليس فيه قوله: "شيخ ضعيف" وفيه: "كان يكون في دار المهدي، يقال: إنه كان يعلم بنيه، وهو من جملة الحواشي". ثم ذكر له في "فتح الباري" "١١/ ٤٢٠" وأما قاضي الموصل فانظر عنه في "الميزان" "١/ ٢٣٠" و"التهذيب" "١/ ٢٩٨".
1 / 213