العجاب په بيان الاسباب کې

ابن حجر العسقلاني d. 852 AH
156

العجاب په بيان الاسباب کې

العجاب في بيان الأسباب

پوهندوی

عبد الحكيم محمد الأنيس

خپرندوی

دار ابن الجوزي

سورة البقرة: ٧٦: ٣، ١٠٢: ٢، ١٠٨: ٢، ١٠٩: ٢، ١١٤: ٢، ١١٥: ٥، ١٣٨: ٢، ١٧٧: ٢، ١٨٣: ٢، ١٨٦: ٦، ١٨٩: ٦، ١٩٠: ٢، ١٩٤: ٢، ١٩٥: ٩، ١٩٦: ٢، ١٩٧: ٢، ١٩٨: ٣، ١٩٩: ٢، ٢٠٠: ٣، ٢٠٤: ٢، ٢٠٧: ٦، ٢١٥: ٢، ٢٢٣: ٣، ٢٢٤: ٢، ٢٢٨: ٢، ٢٣٢: ٢، ٢٤٥: ٢، ٢٥٦: ٤، ٢٧١: ٢، ٢٧٢: ٢، ٢٧٤: ٢. سورة آل عمران: ٧: ٣، ١٢: ٢، ١٩: ٤، ٢٣: ٤، ٢٨: ٤، ٣١: ٤، ٣٢: ٢، ٦٥: ٢، ٧٧: ٤، ٧٩: ٤، ٨٦: ٢، ١٢٨: ٥، ١٣٥: ٣، ١٦١: ٤، ١٦٥: ٢، ١٦٩: ٤، ١٨٠: ٢، ١٨٨: ٥. سورة النساء: ٢: ٢، ٣: ٢، ٤: ٤، ٥: ٣، ٦: ٢، ١١: ٤، ١٩: ٢، ٢٤: ٢، ٣٢: ٢، ٣٣: ٣، ٤٣: ٢، ٤٣: ٤، ٤٩: ٢، ٥٩: ٤، ٦٠: ٣، ٧٧: ٢، ٧٨: ٢. والقول بالتعدد ذهب إليه ابن تيمية١ والسيوطي٢ والآلوسي٣ وهو صنيع كثير من المفسيرين٤ ونازع فيه بعض المعاصرين٥ كما أسلفت وأرى أن للتعدد

١ انظر "الفتاوى الكبرى" "١٣/ ٣٤٠". ٢ وهذا رأيه الآخير كما في "الإتقان" "١/ ٣٣" وكان في "التحبير" قد قال "ص٧٨": "فإن استويا "أي الإسنادان" فهل يحمل على النزول مرتين أو يكون مضطربًا يقتضي طرح كلٍ منهما؟ عندي فيه احتمالان، وفي الحديث ما يشبهه". ٣ انظر "روح المعاني" "٣/ ٢٠٤" ونصه: "ولا مانع من تعدد سبب النزول كما حققوه". أفدت هذه الإحالة من كتاب "الآلوسي مفسرًا" لأستاذنا الدكتور محسن عبد الحميد "ص٢٢٦". ٤ انظر على سبيل المثال "زاد المسير" لابن الجوزي. ٥ أعني الباحث عبد الرحيم أبا علبة في رسالته "أسباب نزول القرآن" "ص٢٣٩".

1 / 168