28

Comments on Sahih Ibn Hibban

التعليقات الحسان على صحيح ابن حبان

خپرندوی

دار با وزير للنشر والتوزيع

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٣ م

د خپرونکي ځای

جدة - المملكة العربية السعودية

ژانرونه

(التقاسيم والأنواع)؛ فمرة يجعلونه في نهاية الحديث، ومرة يجعلونه في نهاية تعليق أبي حاتم! ولقد وحَّدْنا النسق العلمي في ذلك؛ بأن جعلناها - جميعا - في سطر مستقل - نهاية كل حديث ـ؛ مع سَبْقها بإشارة =؛ للتنبيه. ٧ - ومما لاحظناه على كتاب «الإحسان» - نفسه - أنه يوجد فيه كتب لا أبواب لها، ولكن لها فروع. وأنه يوجد كتب لا أبواب لها، ولكن لها فصول، ثم الفروع. ولقد جعلنا - على ضوء ذلك - أرقام الأبواب متسلسلة مع أرقام الفصول - على نسقٍ واحد ـ؛ لأنهما في معنى واحد. ٨ - خلت (الطبعة اللبنانية) - (الأصل) - من ترقيم الكتب، فضلًا عن ترقيم الأبواب - والفصول. ولقد فعلنا ذلك - كلّه - على وجه الصواب - إن شاء الله ـ. وأما فروع الأبواب - والفصول - فلم نهتد إلى ضبط دقيق يُسَهِّلُ من ترقيمها؛ فأبقيناها كما هي - بدون أيِّ ترقيم ـ. والله الهادي. ٩ - هنالك مجموعة قليلة جدا - من الأحاديث - ساقطة في (الطبعة اللبنانية)، وهي ثابتة في (طبعة المؤسسة) (١)؛ فاستدركناها - جميعا ـ،

(١) وما كان مكررًا من الأحاديث - فيها - فإنه - في الغالب - مقصود من مُرتَبِهِ الأمير علاء الدين؛ لكونه يحمل رقمين مختلفين لـ (التقاسيم والأنواع). مع وجود أحاديث - أخرى مكررة في (طبعة المؤسسة) لم يتميز حالها لنا؛ هل هي من خطأ الناشر أو من اضطراب الناسخ، أو من مقصود المرتب!! فأبقيناها - كما هي - مع الإشارة والتنبيه.

1 / 29