147

شعر خوراک

عيار الشعر

پوهندوی

عبد العزيز بن ناصر المانع

خپرندوی

مكتبة الخانجي

د خپرونکي ځای

القاهرة

شَبَّهَ السِّهام بأعْنَاقِ الظِّباءِ، وَلَو وَصَفَها بالدِّقَّةِ كانَ أوْلَى. ١٧ - (الأبْيَاتُ الَّتِي زَادتْ قريحة قائليها على عُقُولهمْ) وَمن الأبْيَات الَّتِي زَادَتْ قريحةُ قائليها على عُقُولهم قَوْلُ كُثِّير: (فإنَّ أَمِيرَ المُؤْمِنينَ بِرِفْقهِ ... غَزَا كامِنَاتِ الوُدِّ مِنِّي فَنَالَهَا) وقَولُهُ أَيْضا يُخَاطِبُ عبد المَلكِ: (ومازالتْ رُقَاكَ تَسُلُّ ضِغْني ... وتُخْرِجُ مِنْ مَكَامِنِهَا ضِبَابي) (وَيَرْقِيني لَكَ الحَاوونَ حَتَّى ... أجَابَتْ حَيَّةٌ تَحت الحِجَابِ) وَقَوْلُهُ أَيْضا:

1 / 151