أخرى على العادة الأولى 830 فلا تزال تخرج واحدة وتدخل أخرى حتى نتهي السبعين حورية وكلهن أبكارا فاذا جامع السبعين حورية ثم وييودون كما كن أبكارا 836 وولي الله متكئ على سريره ويطوف عليهم المان لهم كأنهم لؤلؤ مكنون بأباريق وكأس من معين وفواكه مما شتهون 837 يأكلون ويشربون ولا يتغوطون ولا يبولون 838 الا أنهم ايعرقون من أجسامهم فيخرج بذلك البول والغايط عرقا أذكى من المسك اذفر والعنبر الأشهب 39 لأن أرض الجنة لا تقبل النجاسة . فبينما ولي ال تعالى على هذا الأمرفي لعبه وضحكه ولهوه مع الحور العين 840 إذ انز لت من فوق رأسه قبة من النور يبان باطنها من ظاهرها 841 وفي تلكك االقبة سرير من الذهب الأحمر وعليه سبعون فراشا من السندس االاستبرق بعضها فوق بعض 842 وعليهم جالس من فوقهم حورية يغلب انورها على نور الحور العين وعليها سبعون حلة من النور 843 فإذا نظر ولي ال اليها يتعجب من حسنها وجمالها وتتعجب السبعين حورية الذي الولي الله من حسنها 44" فيقول ولي الله يا رب لمن هذه؟ فيقول الله تعالى دد الصبري معك على الجوع والعطش والعري والشكوى والبلوى 840 ألم أكن أاطيعك؟ أما خدمتك، أما أكرمتك؟ أما احتملتك على الباسا والضرا؟
الم تذكر كذا وكذا؟ أنا زوجتك المطيعة لك في دار الدنيا قال : فيبكي
ناپیژندل شوی مخ