امحاسنهم وهم ينادون ربنا أخرجنا نعمل صالحا غير الذي كنا نعمل، 4.
قال فيجيبهم بعد مائة سنة أولم نعمركم ما يتذكر فيه من تذكر وجاءكم النذير فذوقوا فما للظالمين من نصير. 542 قال فيضجون بالبكاء ويقولون: يا مالك كم نسلسل كم نضرب قد نضجت أكبادنا ومزقت جلودن ال ليقض علينا ربك بالموت. 547 فيعرض عنهم أحقابا فلا يزالوا في ذلك عذاب مقيمين على ما هم عليه، تم يجيبهم بعد ما تقطحت منقم اسباب ومن بعد ما أيسوا من الخلاص . 548 وقد بكى كل منهم على فسه وبكوا على بعضهم بعضا وعلا نحيبهم واشتد بكاؤهم وعلا الصراخهم، فيناديهم منادي: إنكم ماكثون.
ه فصل. ثم يؤتى بقوم آخرين من هذه الأمة في صور الكلاب مقرنين ي السلاسل بعضهم الى بعض، ومنادي ينادي عليهم: هؤلاء المخاصمون اذين أبطلوا الحق واتبعوا الباطل لكي يكسبوا شيئا من حطام الدنيا.
اه فصل: ثم يؤتى بقوم آخرين آخرين على صور البقر عليهم جباب من النار وبرانس من النار وقد أدلت ألسنتهم على صدورهم، ومنادي ينادي اعليهم : هؤلاء الذين أكلوا الدنيا بألسنتهم ه فصل: ثم يؤتى بقوم آخرين وعليهم أردية من نار، ومنادي ينادي اعليهم هؤلاءالذين يكسبون الحرام ويتركون الحلال .
هه فصل: تم يؤتي بقوم آخرين فتضرب روسهم وأبدانهم وأرجلهم اوأأيديهم بأعمدة من نار. ومنادي ينادي عليهم: هؤلاء نباشون قبو
ناپیژندل شوی مخ