204

تعال زهير اسمع حسبناه حائطا (يقبل زهير)

زهير :

فما هو؟

مالك :

ركن في العواصف مائل

وأملته سيفا فلما لبسته

إذا هو عود أنكرته الحمائل

وقلت غمام يمطر الحي في غد

فكان جهاما ما لنا فيه طائل

وقلت كليب نستطيل بصهره

ناپیژندل شوی مخ