128

ولم يرفع البياض الحمارا

أرأيت السواد قد عبد الليل

كما عبد البياض النهارا؟

مالك :

زهير

زهير :

أبي

مالك :

أصغ عمرو استمع

ويا عبل آن لنا أن نجد

ناپیژندل شوی مخ