كاترين :
أهو الخطاب الذي كنت تنتظره بفروغ صبر يا توماس؟
الدكتور :
نعم هو. سأذهب إلى غرفتي و... أين أجد المصباح يا كاترين؟ أليس في غرفتي نور ... مرة أخرى.
كاترين :
بلى، إن مصباحك مشعل من قبل على المكتب.
الدكتور :
حسن. حسن. معذرة، لحظة واحدة (يدخل غرفة المطالعة) .
بترا :
ما تخمينك أن يكون هذا الخطاب يا أمي؟
ناپیژندل شوی مخ