وأما اذا لم يكن إلا التسميات فلا بأس، قد يقال حاج للمشتغل في مناسك الحج ولمن كان في الطريق، ولمن كان سائرا أو لمن هو في البلد مشتغلا في أموره،/ وجوز بعضهم: مؤمن فاسق بمعنى مقر فاسق، وبعضهم فاسق لا مؤمن ولا كافر، وبعضهم: منافق وموحد، وبعضهم: منافق مشرك، وقال بعضهم: يهودي منافق مشرك، وبعضهم: يهودي كافر ليس بمشرك، وقال بعضهم: الوفاء بالايمان هو الوفاء بالتوحيد والعمل الصالح، وقال بعضهم: الايمان في القلب لا غير، واستدل بقول رسول الله عليه السلام: وبعضهم فاسق لا مؤمن ولا كافر، وبعضهم: منافق وموحد، وبعضهم: منافق مشرك، وقال بعضهم: يهودي منافق مشرك، وبعضهم: يهودي كافر ليس بمشرك، وقال بعضهم: الوفاء بالايمان هو الوفاء بالتوحيد والعمل الصالح، وقال بعضهم: الايمان في القلب لا غير، واستدل بقول رسول الله عليه السلام: وبعضهم فاسق لا مؤمن ولا كافر، وبعضهم: منافق وموحد، وبعضهم: منافق مشرك، وقال بعضهم: يهودي منافق مشرك، وبعضهم: يهودي كافر ليس بمشرك، وقال بعضهم: الوفاء بالايمان هو الوفاء بالتوحيد والعمل الصالح، وقال بعضهم: الايمان في القلب لا غير، واستدل بقول رسول الله عليه السلام: وبعضهم فاسق لا مؤمن ولا كافر، وبعضهم: منافق وموحد، وبعضهم: منافق مشرك، وقال بعضهم: يهودي منافق مشرك، وبعضهم: يهودي كافر ليس بمشرك، وقال بعضهم: الوفاء بالايمان هو الوفاء بالتوحيد والعمل الصالح، وقال بعضهم: الايمان في القلب لا غير، واستدل بقول رسول الله عليه السلام: وبعضهم فاسق لا مؤمن ولا كافر، وبعضهم: منافق وموحد، وبعضهم: منافق مشرك، وقال بعضهم: يهودي منافق مشرك، وبعضهم: يهودي كافر ليس بمشرك، وقال بعضهم: الوفاء بالايمان هو الوفاء بالتوحيد والعمل الصالح، وقال بعضهم: الايمان في القلب لا غير، واستدل بقول رسول الله عليه السلام: »ألا ان الايمان ها هنا، وأشار إلى القلب« (¬1)
مخ ۲۹۵