112

ورأى الزهد للحياة ختاما

قام في حالك من الليل ينعى

سالف العمر حيث ضاع إثاما

قال: يا بيتي الوداع فإني

أبتغي الله بغية والسلاما

ليت شعري من غرني فيك يا بيت

م مقاما وقد تعست مقاما؟ «أنا» قال الله المهيمن، لكن

صم نضو التقوى وضل وهاما

امرأة مرضع وطفل على الثدي م

حبيب نامت إليه وناما

ناپیژندل شوی مخ