89

============================================================

(91 يعنى الطعام الذى يعناده الناس فى الاعياد ك الكمكث ونحره حتي ايست منكم وفرقته قال الشيخ فلم اعرفد من ذلكت اليوم يلا وقغت عليه ابدا وذلك انى به لله خالصا وفست انه ظن بى انا عن لما اصيب منه على شادة الفثراء للاغنياء فتركته لما لم تتحد ليني فى الاخلاص مع نيته هذا ما ذكره الشين

رحمه الله تعالى او قريمب من هذا وكمان من هذا وكان من عادنه رضي الله عنه احياء ما بين العشائين على الدوام ولا يه تو لا بعد صلاة العشاء وكان محبا فى ذكرالله تعا!

ونى قراءة الترآن خصيا حنى انه لم يكشف فيه بتلاوته فى نوافاه باگان يلخذ فيه متتمة ف اللو كل سنة الى ان مات وقد كمان رحمه الله يبعث بلوحه الى والدى رحمه الله فيكتبه له كل يوم هذا مع حبرنه وكثرة التسوبش عليه من سلطانه وتدريسه للعلم وشعث بدنه بالصوم والوصال فتبابت المولى الكري الذى بخض برحمته من يشاء وفضلد بما بشاء وبالجملة فمناقب هذا الشين كنير: جدا هذا وهو رجل مستترفى امره تام جدا لاحواله ولنذكر على سبيل التبرث فاندة واحدة من فواند استنياطه لتعرف بذلث دقة نظره ولطف ماخده وذلكت ان بض الشيوخ الكبار من العامة كان يخدم الشي وكان مفمى لتي اهدا فساله

من حاله قال بخير الله يسمأل عنكث فكان النتهاء ينكرون دعاءه هذا لما فيه من اضافة السوال الى الله تعالى وهو يستلزم الجهل وذلك محال على الله تعالى وكان الشيخ رحم الله تعالى يسمع منه هذا الدعاء ولا ينكر عليه فسال يوما احابه عنه فذكروا له ما ظهر ليم من انكاره فقال لهم ليس فيه ما ينكر احد عليه ويحمل على انه دعاء للهخاطمب بملازته للعبادة والصلاة فى اوقاتها لمسا ورد فى حديث الملازكة الذين يتعاقبون فينا بالليل والنهار وفيه ويسالهم الله وهو اتلم حيف تركتم شادى فيقولون يا ربنا اتيناهم وهم يصلون و تركنافم وهم يشلون ونحو هذا فاقتضى الحديث ان العباد الذين يسأل الله عنهم الملانكة انما هم الحافظلون

مخ ۸۹