============================================================
90 واتلمته بما قال السلطان فقال لى والد لا تبقى عندى ولا افرقبها وقل لصاحبت يغرقيا هو ان احب ولما قدم السلطان ابو فارس على تلمسان واخرج سلطانها بعث القاند غرعارا بنمسة الان شاة ملا التصارين بيا يجاء الى الشينخ يطلب منه ان يغرقها على المساخين فنهره نهرة اصباته منيا الحمى مدة وردها الى السلطان وصار يدوفى اخرعمره ان يتبصه الله بحانه اليه قبل ان ياكل من احباس المدرسة يعنى اكله من شرعلم منه خون ادخال شي، من ذا .. ذلك فى عشانه الذى ياتى اليه من دارولده فتبضه الله قرب دعانه وكان يكره المدرة كراهة شديدة
ومن علو همته فى العثان ونجنب معاصى الرب تبارك وتعالى ما حكيلى اضى سيدى علي ان الشيخ بلغه عن ولده بعض تسامح فى المحارم فكبر علبيد الامر وبعث الي والى جماعة من اصحابه وقال لنا على سبسيل التعريض بولده ما هذا الامر الذى بكم والله ما تلجلج فى قلبى قط ضاطر مصية الله تعالى واستغرب ذلكت استغرابا شديدا ان يترا احد القرآن وبسمع حديث النبي صلى الله عليه. وسلم وتقع منه المعصية ومن ذلك ما حاى عن نغسه انه كان بقرية خرج يوما الى خارجها فلقيه انسان من القرية واخذ فى محداتته حتى قال له انى انعجب منكث ومن صبرك على النساء مع حسن بدنك وفمامة اعضانك وقوة حسمكت اوكلاما قريبا من هذا وكان الشيخ رضي الله عنه طودا عغليما ذا قرة وشجاعة زاندة وانلث ذلك حلد فى الصوم والوصال وعبادة الله تعالى حتى لم يبق لا الجلد على العظم قال الشت رضي الله عنه فلما قال لى ذلكك الانسان هذا الكلام ذمبت من هنا ولم ارجع لتلكث القرية بعد ان حنت خلفت فيها كتبا فسلمت فيها ومن اخلاسه بى جميع افعاله ما حكاه عن نغسد انه كان نى ابتداء امره يصحب انسانا من المترفضين ويلس عنده فى حانوته فى الفسارية فجاء عيد واظنه عيد فطرقال فشفيبت عنسه مدة ثم جتت على العادة فقال لى من ذا الذى ابطا بكم عنى وقد انتظرتكم بالطعام
مخ ۸۸