ويقال له عند ذلك: نم بارك الله في مضجعك، فنعم الحال حالك، ونعم الأصحاب أصحابك.
وعن أسماء عن النبي ﷺ قال:) إذا دخل الإنسان في قبره، فإن كان مؤمنًا أحف به عمله: الصلاة والصوم، فيأتيه الملك من نحو الصلاة فترده، ومن نحو الصيام فيرده، فيأتيه فيناديه اجلس فيجلس فيقول ما تقول في هذا الرجل؟ قال: محمد، فيقول أشهد أنه رسول الله، فيقول: ما يدريك؟ أدركته؟ قال: أشهد أنه رسول الله. قال: فيقول على ذلك عشت وعليه مت وعليه تبعث (.
1 / 38