ولو أتى العبد المسلم بذنوب الثقلين له من الله حظ العبودية
ﵟقل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيمﵞ
أحكموا رابطة الوصلة مع الله بشرائط الإسلام ( المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده )
تساؤلات
أين أهل الصدق الذين يأمرون الناس بالبر ويأتمرون به
أين أهل الإيمان الكامل الذين يطلبون الحكمة ولا يقف نظرهم عند موضعها
من كمال الإيمان والصدق وعظك نفسك ونفعك غيرك وأخذك الحكمة أنى وجدتها
كل الفقراء ورجال هذه الطائفة خير مني أنا أحيمد اللاش أنا لاش اللاش لكن الحق يقال الصوفي من صفي سره من كدورات الأكوان وما رأي لنفسه على غيره مزية هكذا كتب الله وحكم وهذا والله خلق عبيده الذين طهرهم من رؤية غيره
مخ ۳۲