المحرف، وتوضيح المشكل، وإكمال الناقص، كما أعانتني في الحواشي التي وشيت بها الكتاب.
وما عدا العنوانات التي وضعها المؤلف جعلته بين علامتي الزيادة، وألحقت بكل جزء فهارس موضوعاته، أما الفهارس المفصلة العامة فسترد في آخر الكتاب إن شاء الله.
وقد بذلت في تحقيقه ما استطعت من الجهد،.
من الله أستمد الرضا وأستمنحه القبول.
مصر الجديدة في ٢١ رمضان سنة ١٢٧٦
٢١ أبريل سنة ١٩٥٧
محمد أبو الفضل إبراهيم
1 / 16