221

بصائر او ذخائر

البصائر والذخائر

پوهندوی

د/ وداد القاضي

خپرندوی

دار صادر

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤٠٨ هـ - ١٩٨٨ م

د خپرونکي ځای

بيروت

ژانرونه

ادب
بلاغت
وكتب آخر: شاهدك وأجتماع الوصف بالجميل لك يبسطان ذا الأنقباض، ويؤنسان ذا الحشمة بك، والله يديم لك النعمة ويبقيها لديك. وقال بكر بن عبد الله المزني: ما رأيت أحدًا إلا رأيت له الفضل علي، لأني من نفسي على يقين، ومن الناس في شك. قيل لابن هبيرة: ما حد الحمق؟ قال: لاحد له. أنشد لابن النطاح: الرمل المجزوء وندامى كاملي الوص ... ف شبابًا وكهولًا باكروا في شمال الري ... ح من الراح شمولا فأجتنوا منها سرورًا ... وآجتنت منهم عقولا قال معاوية: ينيت الدنيا على نسيان الأحبة. وقال أعرابي: من العجز والتواني نتجت الفاقة. وقال فيلسوف: التفكر في الخير يدعو إلى العمل به، والتفكر في الشر يدعو إلى تركه.

1 / 221